العنوان بلغة أخرى: |
دراسة أداء المتتبع الداخلي للكاشف أطلس الموجود في مصادم الهدرونات الكبير التابع للمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | عبدالله، تسنيم باسم عبدالكريم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abdallah, Tasnim |
مؤلفين آخرين: | بصلات، أحمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | نابلس |
الصفحات: | 1 - 86 |
رقم MD: | 1248146 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة النجاح الوطنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تجربه أطلس في الفيزياء هو مكشاف جسيمات أولية صمم مع ثلاثة تجارب رئيسية أخرى في مصادم الهدرونات الكبير لقياس كتل وطاقات وشحنات الجسيمات الأولية والإشعاعات. ويعد أهمها نظرا لتعدد الأبحاث والدراسات التي تتم من خلال البيانات التي يتم تجميعها بواسطته. وفي داخله جهاز يدعى المتعقب الداخلي الذي يرصد ويحلل كمية تحرك الجسيمات التي تمر عبر أطلس، سيتم في المستقبل ما بين عامي 2023—2025 استبدال المتعقب داخلي بمتعقب أكثر حداثة قادر على تعقب عدد تصادمات أكبر من الوقت الحالي. بالإضافة لذلك ستكون لديه القدرة على تغطية الجسيمات التي تتحرك بزوايا صغيرة بالنسبة لمحور التصادم. في هذه الرسالة يتم دراسة فعالية إعادة بناء تركيب المسارات ونسب التطابق غير الجيد بين المسارات الحقيقية والمسارات المعاد بناؤها بالنسبة لعدة متغيرات مثل كمية الزخم الخطي وغيرها. وقمنا أيضا بالتركيز على الجسيمات التي تتحرك بزوايا صغيرة وهو الأمر الذي يعد إضافة جديدة على المتعقب الداخلي الجديد. قمنا أيضا بدراسة فعالية إعادة بناء مسار الجسيمات داخل عينتين مختلفتين الأبعاد من المجسات المقترح استخدامهم داخل المتعقب الداخلي الجديد الأولى ذات أبعاد100*25 ميكرومتر مربع والثانية 50*50 ميكرومتر مربع. هذه الدراسة تمت في وسط تبلغ فيه عدد التصادمات 200 تصادم كل 25 نانوثانية وقد وجدنا أن استخدام النوع الثاني أكثر فعالية نوعا ما. في النهاية تم دراسة أثر زيادة عدد التصادمات وملاحظة مدى نقصان فعالية إعادة بناء المسارات بفعل زيادة عدد التصادمات على عينات تحتوي مجسات ذات بعد 50*50 ميكرومتر مربع وقد وجدنا أن الفعالية ما زالت عالية وأنها تصل قيم أكثر من 90%. |
---|