ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سبق الآيات القرآنية والأحاديث النبوية لمسائل ثبتت صحتها حديثًا من الناحية الطبية

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية الأداب
المؤلف الرئيسي: الحداد، عائشة مدحت أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع99
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 1 - 54
رقم MD: 1248317
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على سبق الآيات القرآنية والأحاديث النبوية لمسائل ثبتت صحتها حديثًا من الناحية الطبية. إن الدين الإسلامي بقرآنه وسنته وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يترك صغيرة ولا كبيرة إلا تكلم عليها وتناولها أدق تناول ليأتي الطب الحديث بعد أكثر من ألف وأربعمائة عام ليتكلم على ما تكلم عليه القرآن والحديث. وتطرق البحث إلى بعض الأمور التي أشار إليها القرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم موضحًا صحتها في الطب الحديث، والفرائض التي لها ثواب عظيم وفضل طبي أشار إليه الرسول في حديثه كالصلاة والصيام، وسنن وعادات أوضح الرسول فائدتها الطبية ثم الطب الحديث كقراءة القرآن والتبسم والابتعاد عن الغضب وغيرها من الأمور ومن هذه الأمور، فضل الصلاة عامة وقيام الليل خاصة، وفوائد الصيام، وتأثير القرآن في القلب، والشرب جالسًا أفضل من الشرب قائمًا، والنهي عن النفخ والتنفس في الشراب والطعام، والنوم على الجانب الأيمن أفضل من الجانب الأيسر، وفضل النوم والاستيقاظ المبكر، ووصية الرسول صلى الله عليه وسلم بعدم الغضب، وفضل الكلمة الطيبة على الجسم، والتبسم وأهميته الطبية، وفضل تحريم الذهب والحرير على الرجال. وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج منها، أنه كلما أقدم الغرب على الزعم بأن لهم السبق في أمر طبي ما وجدوه في القرآن الكريم أو الحديث الشريف تأكيدًا على عدم سبقهم، ونظرة واحدة لهم في القرآن والحديث تبين لهم عدم سبقهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة