ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بداية تفكك أراضي الامبراطورية...>الوصف

بداية تفكك أراضي الامبراطورية العثمانية معاهدتي كارلفجة 1110 هـ./ 1699 م. واسطنبول 1112 هـ./ 1700 م.: دراسة تحليلية فقهية

العنوان بلغة أخرى: The Beginning of Ottoman Empire Territories Dissolution Karlowitz 1110 H.-1699 BC., Istanbul 1112 H.-1700 BC. Treaties: A Fiqh Comparative Study
المصدر: مجلة الجامعة الإسلامية للدراسات الشرعية والقانونية
الناشر: الجامعة الإسلامية بغزة - عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
المؤلف الرئيسي: الرعود، محمد عبد عيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Roud, Mohammad Abed Eed
مؤلفين آخرين: الكيلاني، عبدالله إبراهيم زيد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج30, ع1
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: يناير
الصفحات: 83 - 114
ISSN: 2616-2148
رقم MD: 1248673
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفكر الإسلامي | السياسة الشرعية | المعاهدات الدولية | الإمبراطورية العثمانية | معاهدة كارلفجة
كلمات المؤلف المفتاحية:
الشياسة الشرعية | المعاهدات الدولية | الدولة العثمانية | معاهدة كارلفجة | معاهدة اسطنبول | Legitimate Politics | International Treaties | Ottoman Empire | Treaty of Karlowitz | Treaty of Istanbul
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: تعد المعاهدات أهم أداوت الدولة لتحقيق سياستها الخارجية، وهي غالبا ما تكون ثمرة عمل عسكري، فيسعى المنتصر لينال بالمعاهدة ما لم ينله في الحرب، أو نزعه اعتراف الخاسر بما حققه من المكاسب. وتناولت هذه الدراسة معاهدتين أبرمتا بين الدولة العثمانية والتحالف الصليبي المقدس كارلفجة (1699م) وإسطنبول (1700م). وبين البحث أهم بنودهما، وتحليل الإشكالات الفقهية فيهما، كما بين آثار المعاهدتين، ومنها التنازل عن أراض إسلامية مساحتها 346 ألف كم2، وهذا أمر لا يقبله الفقه الإسلامي إلا للضرورة الملجئة. فقد قرر فقهاء الحنفية أن المعاهدة مع المحارب لا تجوز إلا إن كانت تعين على القتال، أو تساعد في تقوية وضع الدولة، "فلا تجوز إلا في حال تقع وسيلة إلى القتال؛ لأنها حينئذ تكون قتالا" معنى (الكاساني: بدائع الصنائع 108:7)، أي أنه ينبغي على المفاوض أن يحقق للدولة ما كانت ستحققه بالقتال، وتوصلت الدراسة لعدم تحقق ذلك في بعض البنود؛ ولذلك تعتبر أول تفكك لأصول الدولة العثمانية.

The treaties are considered as the most important way for the states to promote their foreign policy. In general, treaty will be because of military work, so the winner will use it to complete its aims that are missing in the war. This study deals with two treaties signed between the Ottoman Empire and the Holly Franco League. Karlowitz (1699 BC), Istanbul (1700 BC). It also shows the terms of the treaties, explains the Fiqhi confusion in them, and clarifies their effects such as ceding of Islamic territories that totaling an area of 346,000 square kilometers. These things are not acceptable in Islamic law unless necessary. So, the Hanafi School scholars decided that treaties with a warring party is not acceptable at all, unless it could assist Muslims in the war or to increase the state's strength. “It is permitted only with being a way to fight, because it will be a metaphorical way of fighting.” [Al kasaniu: Badayie Alsanayie 7:108] Otherwise, the negotiator should achieve for the state which it would have to achieve by fighting. The study makes it clear that this didn't happened in most of treaties terms. So, they were considered as the beginning of Ottoman Empire territories dissolution.
ISSN: 2616-2148

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.