المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | بان، مو (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | ممدوح، مي (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع172 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
التاريخ الهجري: | 1443 |
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 6 - 10 |
رقم MD: | 1248784 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على خطاب مو يان في منتدى أدب شرق أسيا (2011). لن تطول الأيام الجيدة للبشرية ولن يكون للأدب أي معنى. وعرض منتدى حول المجتمع البشري الصاخب والذي يعج بالفوضوية، والتفكير في الأمر على نحو جدي وسعي الفقراء خلف الثروة والجاه. وتحدث عن كره الناس للفقر لأنهم لا يستطيعون إشباع رغباتهم مثلما يطمحون. وأوضح إرساء القدماء نموذجا أخلاقياً لنا لتطهير القلب والحد من شهواته، والسعي صوب الفضيلة في رداء الفقر، إلا أن ذلك كان ضئيلاً للغاية. وبين أن لكل شيء حد يقع العقاب على المرء حتماً تجاوزه، تلك هي فلسفة الحياة البسيطة، وقانون الكثير من الأشياء الطبيعية حيث لا يزال القانون هو أكثر الطرق مباشرة وفاعلية للسيطرة على الجشع البشري. وقدم منذ أكثر من مئة عام، طرح المثقفون الصينيون التقدميون شعار العلم والتكنولوجيا لإنقاذ البلاد، وطرح الصينيون شعار العلوم والتكنولوجيا لإنعاش البلاد. وفسر أن في هذا العصر، يتحمل أدبنا في الواقع مسؤولية كبيرة، ألا وهي مسؤولية إنقاذ الأرض وخلاص البشرية، وينبغي علينا أن نخبر الناس بهذا من خلال الأدب. واختتم المقال بالتساؤل هل يمكن لآدبنا أن يكبح جماع الجشع البشري، خاصة جشع الدول؟ كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|