المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | عبدالله، محمد إبراهيم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س60, ع696,697 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | تشرين الأول |
الصفحات: | 32 - 42 |
رقم MD: | 1249786 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
عرض المقال مقومات قصيدة النثر. واستهل المقال بالإشارة إلى الدور الذي قامت به مجلة (شعر)، التي صدرت في بيروت عام(1957م). وأوضح تعاريف مضادة لقصيدة النثر حيث، هي نمط من الخطاب يتحدث ضد نفسه في السوية نفسها التي يعرف بها نفسه، فهي قطعة نثرية تريد أن تكون قصيدة. وبين أنه لا يزال النقاد يقدمون ما يشبه التعريفات المضادة، في محاولة منهم لحل لغز قصيدة النثر. وتطرق إلى جذورها، فدعت قصيدة النثر العربية أن أحد جذورها ارتبط بالموضوعات والتجارب التعبدية في الكتابات الصوفية. وأشار إلى مزياها والتي يمكن سردها في ثمانية عناوين رئيسة، وهي شكل وبنا مرن حيث يتفق النقاد الغربيون والعرب من مختلف الأجيال أن عدم صلابة الشكل والبنية هو سمة متأصلة في قصيدة النثر، والإيجاز، والأضداد والثنائيات، والأنطولوجيا ويبني بوجور نهجه النظري الخاص حول دراسة قصيدة النثر بتقصي انشغالاتها الأنطولوجية الرئيسية، الإعادة والتكرار حيث يؤدي تكرار وحدات لغوية معينة في النص إلى إنشاء ما تسميه برنار (إيقاع النثر)، وبين التناص أي تقاطع النصوص. وتحدث عن تشويه اللغة الشعرية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن بوجور عند فصحه للمحاكاة في قصيدة النثر وجد أنها تمثل بالنمط الوصفي للصور اللفظية، والمشاهد النمطية، والأحداث التصورية الرائعة، وكذلك بارتباطها الوثيق بالفن المرئي وفن الطباعة الذي حافظت على قصيدة النثر طوال تاريخها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|