ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جودة الحياة الوظيفية للعاملين في جامعة آل البيت وعلاقتها بدرجة ممارستهم للبراعة التنظيمية

العنوان بلغة أخرى: Quality of Work Life for Employees at Al Al-Bayt University and its Relationship to the Degree of their Practice of Organizational Ambidexterity
المؤلف الرئيسي: الخزاعة، أحلام محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khazaleh, Ahlam Mohammad
مؤلفين آخرين: المقدادي، محمود حامد حسين (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2021
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 82
رقم MD: 1250521
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: كلية العلوم التربوية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

605

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية التعرف إلى مستوى جودة الحياة الوظيفية للعاملين في جامعة آل البيت وعلاقتها بدرجة ممارستهم للبراعة التنظيمية، والتعرف فيما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائياً في تقديرات العاملين عن مستوى جودة الحياة الوظيفية، وممارسة البراعة التنظيمية تعزى لمتغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والمسمى الوظيفي، كما هدفت إلى التعرف على العلاقة الارتباطية بين جودة الحياة الوظيفية، والبراعة التنظيمية. وتكونت عينة الدراسة من (280) فرداً من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في جامعة آل البيت، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة من مجتمع الدراسة البالغ (1255)، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج المسحي الوصفي الارتباطي، وتم تطوير استبانة تكونت من قسمين، حيث اشتمل القسم الأول لقياس جودة الحياة الوظيفية على (36) فقرة موزعة على أربعة (4) مجالات وهي: الاستقرار والأمان الوظيفي، التوازن بين العمل والحياة، النمط القيادي والإشرافي، والتقدم والترقي الوظيفي، واشتمل القسم الثاني لقياس البراعة التنظيمية على (16) فقرة موزعة على مجالين وهما: الاستثمار الأمثل للفرص واستكشاف فرص جديدة، وتم التحقق من صدقها وثباتها. وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: - أن جودة الحياة الوظيفية للعاملين في جامعة آل البيت جاءت بمستوى متوسط، وأن ممارستهم للبراعة التنظيمية جاءت بدرجة متوسطة. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى جودة الحياة الوظيفية تعزى لمتغير الجنس في جميع المجالات والدرجة الكلية. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى جودة الحياة الوظيفية تعزى لأثر سنوات الخبرة في مجالي الاستقرار والأمان الوظيفي والتقدم والترقي الوظيفي والدرجة الكلية ووجود فروق في مجالي التوازن بين العمل والحياة، والنمط القيادي والإشرافي ولصالح أقل من 10 سنوات. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى جودة الحياة الوظيفية تعزى لمتغير المؤهل العلمي في جميع المجالات والدرجة الكلية وجاءت الفروق لصالح الدراسات العليا. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر المسمى الوظيفي في مجالي الاستقرار والأمان الوظيفي، والتقدم والترقي الوظيفي والدرجة الكلية وجاءت الفروق لصالح موظف إداري، وعدم وجود فروق في مجالي التوازن بين العمل والحياة، والنمط القيادي والإشرافي. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة ممارسة العاملين للبراعة التنظيمية تعزى لمتغيري الجنس وسنوات الخبرة في جميع المجالات والدرجة الكلية. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة ممارسة العاملين للبراعة التنظيمية تعزى لمتغير المؤهل العلمي في الاستثمار الأمثل للفرص وجاءت الفروق لصالح الدراسات العليا، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في استكشاف فرص جديدة والدرجة الكلية. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة ممارسة العاملين للبراعة التنظيمية تعزى لمتغير المسمى الوظيفي في جميع المجالات والدرجة الكلية وجاءت الفروق لصالح موظف إداري، - وجود علاقة ايجابية دالة إحصائيا بين جودة الحياة الوظيفية لدى العاملين في جامعة آل البيت وممارستهم للبراعة التنظيمية. وفي ضوء نتائج الدراسة توصي الباحثة بمجموعة من التوصيات من أهمها: إدخال مفهوم جود الحياة الوظيفية ضمن الدورات التدريبية وورش العمل التي تقدمها جامعة آل البيت لأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية؛ لمساعدتهم على إدراك معنى جودة الحياة الوظيفية مما ينعكس على مستوى براعتهم التنظيمية في الجامعة.