ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تقديم الفاعل على الفعل في نهج...>الوصف

تقديم الفاعل على الفعل في نهج البلاغة: بين المنهج المعياري والوصفي

العنوان بلغة أخرى: Making Moving of the Doer Upon the Verb in Nahaj Al Balaqa: Between the Criterion and Descriptive Method
المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: محسن، ضرغام علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mohsen, Dhurgham Ali
المجلد/العدد: ع63
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 503 - 520
DOI: 10.51837/0827-000-063-059
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 1252722
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
النحو العربي | الفعل | الفاعل | تقديم الفاعل على الفعل | المنهج الوصفي | المنهج المعياري | المدرسة الكوفية | المدرسة البصرية | كتاب "نهج البلاغة" | علي بن أبي طالب، خليفة المسلمين، ت. 40 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الفعل | الفاعل | تقديم الفاعل | المنهج الوصفي | المنهج المعياري | الكوفيون | البصريون | نهج البلاغة | أسلوبية التركيب | طبيعة اللغة | Nahaj Al Balaqa | The Doer | Making Moving | The Grammarians | The Linguistic Pedagogical | Arabic Speech | Logical Pedagogical | Philosophy Pedagogical | Ali Bin Aby Talib (P.B.U.H) | Qur’anic Scenes
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: يتناول البحث قضية نحوية خلافية بين الكوفيين والبصريين وهي مسألة جواز تقديم الفاعل على فعله، وقد جاء متبعا المنهج الوصفي ومقسما على مبحثين تسبقهما مقدمة، المبحث الأول كان بعنوان (تقديم الفاعل على الفعل بين المعيارية والوصفية) يتناول قضيتين الأولى (معيارية وجوب تأخير الفاعل عن الفعل) والثانية (وصفية جواز تقديم الفاعل على الفعل)، أما المبحث الثاني فقد جعلته دليلا على صحة رأي الكوفيين في هذه المسألة بالاستشهاد من كلام أفصح العرب بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إمام البلاغة وسيد الفصاحة ومنبعها علي بن أبي طالب عليه السلام في نهجه (نهج البلاغة) وقد سميته (دلالات تقديم الفاعل على الفعل). وتوصلت الدراسة إلى أن منهج البصريين كان أكثر تقيدا بالأصول المنطقية والفلسفية المعيارية، من المنهج الكوفي الذي كان أكثر توسعا بالاستشهاد اللغوي وأقرب إلى طبيعية اللغة ووصفها، ويعضد رأيهم في مسألة تقديم الفاعل على الفعل، شواهد كثيرة ومتنوعة إذ استشهدوا بآيات قرآنية، وأبيات شعرية، وكلام نثري عربي، مما لا مجال معها للشك أن طبيعة الاستعمال اللغوي عند العرب، أنهم يقدمون الكلمات التي يهتمون بها ويقصدون التحدث عنها.

The grammarians made a lot of pedagogical mistakes when they put the grammars, they didn’t investigate Arabic speech fully examination, therefore; their rules came concern with some of Arabic speaking unless it, they mixed the linguistic pedagogical with another strange method with the nature of the language and it is consist of logical pedagogical and philosophy pedagogical which governs the obligation of the late doer with the verb, because the verb is the factor in arising of the doer, as it is need to be the action before object, the Basrion go with this opinion and the kufion differ whom allow the doer introduces with verb according to Qur’anic scenes, and Arabic fluent speech and it is the first book (Nahaj Al Blaqa) which wrote it by the master of scientists Ameer Al Momeneen Ali Bin Aby Talib (P.B.U.H), Who differs the grammars of Basrain, to prove about meaning of good style and the meaningful evidences which doesn’t appear except with changing.
ISSN: 1997-6208

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.