المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان العتبة الأولى. أشار المقال إلى أن الغلاف هو العتبة الجديدة التي يتمرس من خلالها الكاتب لمعرفة القدرة للقارئ الذي يدخل إلى نصه، فالغلاف دائما مفتوح على التأويل. أوضح أن الغلافة يشبه الشيفرة الصوفية بلذتها في التأمل لا بلذتها في المنطق العقلاني. تطرق المقال إلى الفرق بين الأسلوبية اللغوية وبين الأسلوبية الأدبية والصورة البصرية. أوضح أن الأسلوب الأدبي مصمم على أساس الفرادة والذي يتعارض مع معايير اللغة وأن الصورة البصرية تجمع بينهما. اختتم المقال بالإشارة إلى أن للكتاب تشكيل بصري وأن تلك المشهدية ذات خلفية تشكيلية، تعمل على إيصال هدف الكاتب دون أن يتدخل بشكل مباشر في المشهد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|