العنوان بلغة أخرى: |
British Policy Towards Korea (1910-1816) |
---|---|
المصدر: | مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية |
الناشر: | جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية |
المؤلف الرئيسي: | البياتي، سها عادل عثمان (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Bayati, Suha Adel Othman |
المجلد/العدد: | مج12, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الصفحات: | 127 - 162 |
DOI: |
10.33843/1152-012-001-005 |
ISSN: |
2227-2895 |
رقم MD: | 1254865 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
كوريا | بريطانيا | ميناء هاملتون | معاهدة باركس | Korea | Britain | Port Hamilton | Treaty of Parks
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 06914nam a22002417a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 2005965 | ||
024 | |3 10.33843/1152-012-001-005 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b العراق | ||
100 | |a البياتي، سها عادل عثمان |g Al-Bayati, Suha Adel Othman |e مؤلف |9 629726 | ||
245 | |a السياسة البريطانية تجاه كوريا (1816-1910) | ||
246 | |a British Policy Towards Korea (1910-1816) | ||
260 | |b جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية |c 2022 | ||
300 | |a 127 - 162 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |a شرعت القوى العظمى في أوروبا منذ أواخر القرن التاسع عشر في التقدم نحو آسيا وإفريقيا. واستفادت من الثورة الصناعية في مد نفوذها إلى تلك القارتين، وكانت كوريا إحدى الدول التي تعرضت للهجمات من القوى الغربية، ليس ذلك فحسب بل أصبحت حلبة للمنافسة بين الولايات المتحدة وروسيا والصين واليابان. كان المؤرخون يركزون عادة على نفوذ الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والصين واليابان عندما يدرسون العلاقات الدولية لكوريا وابتعدوا عن محاولات الهيمنة البريطانية على كوريا وذلك لأنها كانت ضعيفة مقارنة بالدول الغربية الأخرى مثل روسيا والولايات المتحدة. ومع ذلك، من المهم جدا فهم نفوذ بريطانيا العظمى على كوريا لأن لندن كان لها القوة المهيمنة في جميع أنحاء العالم حتى أواخر القرن العشرين وخاضت في سبيل ذلك منافسات مع أغلب الدول الاستعمارية. طوال القرن التاسع عشر، أصبحت سياسة التجارة الحرة أهم مبدأ في السياسة الدبلوماسية البريطانية حتى بعد انغماس بريطانيا العظمى في الإمبريالية الاستعمارية، إذ استخدمت القوة العسكرية كأساس لتعزيز التجارة فكان أحد أكبر أهدافها هو تعزيز التجارة مع الصين والهند والإمبراطورية العثمانية ودول أمريكا اللاتينية، في غضون ذلك، سعت روسيا إلى الوصول إلى المياه الدافئة فتقدمت إلى البحر الأسود والهند وشرق آسيا وهو ما مثل تهديدا مثل للمصالح الاقتصادية والسياسية لبريطانيا العظمى في الصين والهند. ونتيجة لذلك، تم إثارة توترات مختلفة بين روسيا وبريطانيا العظمى في القرن التاسع عشر وكان أحد مجالات هذه المنافسة والتوترات هي كوريا. حاولت بريطانيا الحفاظ على توازن القوى في شرق آسيا فحافظت على علاقة ودية مع الصين قبل الحرب الصينية اليابانية الأولى، كما روجت لعلاقات ودية مع اليابان بعد الحرب، كان الهدف النهائي لهذه السياسة هو منع توسع روسيا في شرق آسيا، فتم التعامل مع كوريا التي كان حجم التجارة فيها صغيرا نسبيا كأداة للحفاظ على المصالح الاقتصادية في الصين وقد أثبتت سياستها نجاحا كبيرا وبالتالي، حافظت بريطانيا على أولويتها الاقتصادية في الصين لعقود من الزمن وتعاملت سلميا مع التوترات العسكرية مثل الحرب الصينية اليابانية الأولى والحرب الروسية اليابانية. |b Since the late nineteenth century, the great powers of Europe have been advancing towards Asia and Africa. And it benefited from the Industrial Revolution to extend its influence to those two continents, and Korea was one of the countries that was attacked by Western powers, not only that, but it became an arena for competition between the United States, Russia, China and Japan. Historians usually focus on the influence of the United States of America, Russia, China and Japan when they study the international relations of Korea and stay away from the attempts of British hegemony over Korea because it was weak compared to other Western countries such as Russia and the United States. However, it is very important to understand Great Britain's influence over Korea because London was the dominant power all over the world until the late twentieth century and for that it had competitions with most of the colonial powers. Throughout the nineteenth century, free trade policy became the most important principle of British diplomatic policy even after Great Britain immersed itself in colonial imperialism, using military force as a basis for promoting trade., Russia sought to reach the warm waters and advanced to the Black Sea, India and East Asia, which represented a threat to the economic and political interests of Great Britain in China and India. As a result, various tensions were aroused between Russia and Great Britain in the nineteenth century and one of the areas of this competition and tensions was Korea. Britain tried to maintain the balance of power in East Asia, so it maintained a friendly relationship with China before the First Sino-Japanese War, and also promoted friendly relations with Japan after the war. The ultimate goal of this policy was to prevent Russia's expansion in East Asia. Trade in it is relatively small as a tool for maintaining economic interests in China and its policy has proven very successful. Consequently, Britain maintained its economic priority in China for decades and peacefully dealt with military tensions such as the First Sino-Japanese War and the Russo-Japanese War. | ||
653 | |a كوريا |a السياسة البريطانية |a المصالح البريطانية |a العلاقات البريطانية الكورية | ||
692 | |a كوريا |a بريطانيا |a ميناء هاملتون |a معاهدة باركس |b Korea |b Britain |b Port Hamilton |b Treaty of Parks | ||
773 | |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات |4 التاريخ |6 Humanities, Multidisciplinary |6 History |c 005 |e Journal Of Babylon Center For Humanities Studies |f Mağallaẗ markaz Bābil li-l-dirāsāt al-insāniyyaẗ |l 001 |m مج12, ع1 |o 1152 |s مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية |v 012 |x 2227-2895 | ||
856 | |u 1152-012-001-005.pdf | ||
930 | |d n |p y |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 1254865 |d 1254865 |