ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التسويق والإشهار العصبي: مفاهيم وتطبيقات

المصدر: مجلة حقول معرفية للعلوم الاجتماعية والإنسانية
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة - كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية
المؤلف الرئيسي: بن مكي، فطومة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مقبل، نسيمة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: جانفي
الصفحات: 100 - 114
ISSN: 3716-7666
رقم MD: 1256126
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التسويق العصبي | الإشهار العصبي | العلوم المعرفية | الشراء | القرار
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

38

حفظ في:
المستخلص: في إطار تطور الفكر التسويقي من التركيز على السلعة إلى التركيز على إقناع المستهلك، عرفت الممارسات التجارية منعطفات عدة منذ مطلع القرن العشرين. لقد برزت النسخة الأولى- إن صحت التسمية- من التسويق في بداية العشرينيات حيث كانت تقع نسبة الإنتاج (الطاقة الإنتاجية) في مركز النشاط التسويقي، لتتطور الرؤية فيما بعد ويتم التركيز- إلى جانب كميات الإنتاج- على جودة المنتجات خاصة مع بروز السلع البديلة في الأسواق الغربية. وبدأت مرحلة الفكر التسويقي الموجه نحو الخارج في الخمسينيات من خلال إعطاء أهمية متزايدة للنشاط البيعي والجهد الإشهاري لنصل إلى اكتمال التصور التسويقي مع اكتشاف الحلقة الأساسية التي طالما بقيت مهمشة متمثلة في المستهلك، فأصبح هذا الأخير، حاجاته وميولاته ورغباته تقع في لب التفكير التسويقي. لنصل في نهاية القرن العشرين ومطلع الألفية إلى أبرز وأخطر منعطف في تاريخ التسويق والذي قذف به إلى مرحلة أخرى تلاقت فيها أبعاد متعددة لا سيما علوم الإنسان والبحوث التطبيقية في مجال علم النفس المعرفي والعلوم العصبية تمخض عنها نوع جديد عرف تحت مسمى التسويق العصبي. فما المقصود بالتسويق العصبي؟ ما هي أهم منطلقاته؟ كيف ظهر؟ وما أهم استخداماته؟ وكيف يتم توظيفه في العملية الإشهارية؟

Dans le cadre de l'évolution de la pensée marketing allant de la focalisation sur le produit à la focalisation sur le consommateur, les pratiques commerciales ont connu plusieurs rebondissements depuis le début du XXe siècle. La première version marketing est issue de la commercialisation au début des années 1920, où la proportion de la production (capacité de production) se trouvait au centre de l'activité commerciale. Cette vision développée plus tard misait sur la qualité des produits, notamment avec l'apparition de produits semblables sur les marchés. La phase de la pensée marketing a débuté dans les années 50 en donnant une importance croissante à l’activité de vente et à l’effort publicitaire, le concept marketing fus mené à bien avec la découverte de l’anneau principal, longtemps resté marginalisé, le consommateur, de sorte que ce dernier (ses besoins et ses desirs) sont au centre des préoccupations marketing, soit au coeur de la pensée marketing. Arriver à la fin du XXe siècle et au début du millénaire on se retrouve au tournant le plus important et le plus dangereux de l’histoire du marketing le projetant à un autre stade dans lequel de multiples dimensions, notamment les sciences humaines et la recherche appliquée dans le domaine de la psychologie cognitive et des neurosciences, aboutirent à un nouveau type appelé Neuromarketing. Donc Qu'est-ce que le Neuromarketing ? Comment est-il apparu ? Quelles sont ses utilisations ? Comment est-il utilisé dans le processus publicitaire ?

ISSN: 3716-7666