المصدر: | مجلة التربية |
---|---|
الناشر: | اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم |
المؤلف الرئيسي: | الخشالي، منجد عبداللطيف (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س48, ع196 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 73 - 84 |
رقم MD: | 1261472 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف البحث عن مهارات التعليم عناصر كامنة في معادلة جذب الاستثمارات الأجنبية المباشر. تمركز المحتوى المعرفي للبحث على عدة محاور، عرض المحور الأول الأستثمار الأجنبي المباشر، مبررات تحمل كلفة المخاطر، تحرص أغلب دول العالم على جذب الاستثمار الأجنبي المباشر، ويختلف الاستثمار الأجنبي المباشر عن الاستثمار غير المباشر في عدة نقاط منها، أن الاستثمار الأجنبي المباشر يترتب عليه تملك المستثمر موجودات ملموسة مثل الآلات والمباني في حين أن الاستثمار غير المباشر هو تملك في الأوراق المالية (أسهم وسندات). وأشار إلى الاستثمار الأجنبي وكونه ظاهرة ديناميكية وأداة رئيسية لمساعدة البلدان على الاندماج الاقتصادي العالمي ولكن هناك عدة مخاطر لابد من معرفتها منها، احتكار التكنولوجيا من قبل المستثمر الأجنبي وعدم السماح للبلد المضيف من الاستفادة منها بمعزل عنه أو عدم وجود رغبة في توظيف عمالة البلد المضيف بحجة تدني المهارات النوعية، حالة الاحتكار والاسعار الاحتكارية التي يمكن أن يخلقها المستثمر الأجنبي. وأظهر الثاني الموارد البشرية عناصر مؤثرة في ضمان جذب الاستثمار الأجنبي. وأشار المحور الثالث تقييم ترتيب دولة قطر في جذب الاستثمار الأجنبي وفق مؤشرات الموارد البشرية ولها عدة نتائج منها، أن دولة قطر تتمتع بمناخ استثماري جيد ومستقر مقارنة بالمتوسط العالمي والعربي وهي تتفوق على كلا المستويين وتملك البنية الأساسية لجذب الاستثمار. وعرض تساؤلا عن سنغافورة وكيفية تخطيها عقبة محدودية السوق وتحقيقها تدفقات كبيرة من الاستثمار الأجنبي المباشر. واختتم البحث بالتركيز على النتائج الرئيسية، ارتقاء مؤشرات إعداد وتأهيل وثقافة ومنهجية التفكير العلمي للموارد البشرية سوف يزيد من تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر. وأكدت التوصيات على تطوير مهارات التعليم كعناصر كامنة مخمة ليس من خلال تغيير المناهج بل من خلال تغيير منهجية التفكير والأسلوب الثقافي القادر على التعاطي مع الآخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|