LEADER |
03216nam a22002177a 4500 |
001 |
2013987 |
024 |
|
|
|3 10.35778/1754-000-005-006
|
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b ليبيا
|
100 |
|
|
|a الكيلاني، اعمار عبدالقادر المختار
|e مؤلف
|9 435086
|
245 |
|
|
|a القربان البشري عند شعوب الشرق القديمة (شبه الجزيرة العربية - الشام - بلاد الرافدين)
|
260 |
|
|
|b جامعة الزيتونة - كلية الآداب والعلوم - ترهونة
|c 2019
|g مايو
|
300 |
|
|
|a 66 - 75
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e كشفت الورقة عن القربان البشري عند شعوب الشرق القديمة (شبه الجزيرة العربية، الشام، بلاد الرافدين). عرفت الضحايا البشرية قبل أن يحل الساميون بوادي الرافدين وبقاع الهلال الخصيب، وبقيت إلى حد ما بعد ذلك بزمن طويل، فقد وجد الملوك في أور وقد دفنوا وبجوارهم حاشيتهم وليس هناك ما يدل على أنهم ماتوا مرغمين، فلا يوجد أي أثر للذبح أو الخنق أو القتل العنيف، وقد بقيت التضحية البشرية إلى ما بعد موسى، حيث جاء في الإصحاح الثاني والعشرين من سفلا اللاويين ما يشير على عقوبة الرجم لمن يقدم ابنه قرباناً للرب. وذكر العديد من القصص الشهيرة التي تتحدث عن التضحية بالبشر، وأشار إلى أن أقدم عادة سامية سواء في الجزيرة العربية أو بالشام، كانت متمثلة في التقرب بشعر الطفولة لدى الدخول في طور الرجولة، وقد كان هذا النوع من الرباط بين العبد وإلهه. واختتم المقال بأن هناك موقفين من مسألة القرابين أولهما يرى أن القربان بدأ بثمار النباتات، ولكي يزيد الإنسان من تملقه للآلهة قام بذبح الحيوان قرباناً لها، باعتبار أن لحم الحيوان أعلى مرتبة من النبات، ورأى الموقف الثاني أن الإنسان بدأ بالأضحية البشرية عندما كان لا يزال يصارع بدائيته الوحشية وبالتدريج تحول الحيوان بديلاً للإنسان، وعند حاجته للحيوان استبدله بالنبات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a تاريخ الشرق الأوسط
|a الضحايا البشرية
|a المعتقدات الدينية
|a الديانات القديمة
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|6 Social Sciences, Interdisciplinary
|c 006
|e Rawafed Al-Marefa
|l 005
|m ع5
|o 1754
|s مجلة روافد المعرفة
|v 000
|
856 |
|
|
|u 1754-000-005-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 1261853
|d 1261853
|