ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم: أول سور المعارج ونوح والجن والمزمل والمدثر

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج68, ع2
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: فبراير
الصفحات: 15 - 17
رقم MD: 1262942
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم... من أول سور المعارج ونوح والجن والمدثر والمزمل. عرض المقال سبب تسمية سورة المعارج بهذا الاسم وذلك بسبب كلمة المعارج التي جاءت في أول السورة، واحتوت السورة على البلاغة من خلال التشبيه المرسل ووجه الشبه التطاير والتناثر في الصفوف في لينها وخفتها كالصوف المصبوغ بألوان. وجاءت البلاغة في سورة نوح، في لفظ مًن والمعنى يغفر لكم ذنوبكم، والأجل المسمى هو يوم القيامة. وسميت سورة الجن بهذا الاسم لأنها تتحدث عن جماعة من الجن استمعوا إلى القرآن من النبي عليه السلام، وجاءت البلاغة في صورة الاستعارة التصريحية والمجاز المرسل من خلال لفظ جد ربنا، ولمسنا السماء. وكشفت سورة المزمل عن سبب تسميتها بهذا الاسم بسبب كلمة المزمل التي جاء بها في أول السورة، وكانت البلاغة على شكل الكناية عن الهول والشدة. وسميت سورة المدثر بها الاسم لذكر كلمة المدثر بها، وجاءت البلاغة في لفظ وثيابك والتي تدل على الكناية لتطهير النفس، وتكرير لفظ فقتل كيف قدر للمبالغة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة