المصدر: | مجلة أنوار المعرفة |
---|---|
الناشر: | جامعة الزيتونة - كلية التربية - سوق الأحد |
المؤلف الرئيسي: | سالم، البهلول محمد حسين (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع6 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
ليبيا |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 77 - 88 |
DOI: |
10.35778/1753-000-006-005 |
رقم MD: | 1263183 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعريف بالأولياء، ومعرفة كيفية التفريق بين أولياء الله وأولياء الشيطان، ورأى الإسلام في دعاء غير الله، وإلى توضيح بدعة السفر إلى القبور والتبرك بها والدعاء عندها، توضيح مسألة الإخلاص لله بالإستعانة والاستعاذة والاستغاثة به دون غيره. واستخدم البحث المنهج التحليلي ومنهج السرد التاريخي وجمع المعلومات واستقرائها. واختتمت الدراسة بأن من أخطر المحظورات التي يقوم بها الإنسان في حياته هي الشرك بالله، فدعاء الأموات، أو الإيمان بقدراتهم على جلب الخير، وإنزال المطر، ودفع الضر واتخاذهم واسطة بينهم وبين الله هو الشرك بعينه، وأظهرت النتائج أن هناك فرق بين ولى الله وولى الشيطان، ولا يجوز تفضيل الولي على النبي، وأي مسلم تقي فهو لله ولي، لا يجوز الاستعانة والاستغاثة إلا بالله، وبين أن من المحظورات الخطيرة التي توقع المسلم في الشرك الاعتقاد في الأولياء والتوجه إليهم بالدعاء والذبح، والسفر إلى قبورهم بقصد العبادة، ويجب على كل مسلم محاسبة نفسه وتصحيح عقيدته، بما أن الدعاء هو العبادة فيجب دعاء الله ولا يجوز دعاء غيره لأنه شرك به. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|