ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القواعد الفقهية في سقوط الحق: دراسة تأصيلية تطبيقية

العنوان بلغة أخرى: The Jurisprudential Rules Falling of Right: An Applied Fundamentalist Study
المؤلف الرئيسي: العنانزة، محمد عبدالكريم عبدالقادر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Ananzah, Muhammad Abdul-Karim Abdul-Qader
مؤلفين آخرين: الشايب، فراس عبدالحميد أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: إربد
التاريخ الهجري: 1441
الصفحات: 1 - 175
رقم MD: 1263488
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

134

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى بيان القواعد الفقهية التي تعلقت بسقوط حقوق الله وحقوق العباد، أو ثبوتهما، والتي جاءت بعنوان: "القواعد الفقهية في سقوط الحق -دراسة تأصيلية تطبيقية" ودور القواعد المذكورة في ثبوت حق الله وحق العبد وإبراز بعض الجوانب التطبيقية لكل قاعدة، استخدمت فيها: المنهج الاستقرائي والتحليلي المقارن. وقد قمت بتقسيم الدراسة إلى تمهيد وفصلين؛ بحيث اشتمل التمهيد على بيان مفهوم القاعدة والفرق بينها وبين الضابط الفقهي، كما ذكرت مفهوم سقوط الحق في اللغة والاصطلاح. أما الفصل الأول: فتناولت فيه ثلاثة مباحث من القواعد التي اشتملت على حقوق الله وذلك من خلال تعريف مفردات القواعد، وبيان الجانب التأصيلي لكل منها وبيان أهم تطبيقات كل منها ودراستها دراسة مقارنة. أما الفصل الثاني: فقد احتوى على ستة مباحث من القواعد الفقهية التي اشتملت على سقوط حق العبد، بينت فيها تعريف كل قاعدة وبيان معناها التحليلي والإجمالي، كما سلطت الضوء على الجانب التطبيقي لكل منها على حده، مع دراستها دراسة مقارنة كذلك. وقد توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها: إن ما من حق للعبد إلا وفيه حق لله، فحقوق‏ الله داخلة في كل حقوق العباد، وتفترق حقوق الله عن حقوق العباد بأنها تسقط بالتوبة، وحقوق الآدميين لا تسقط بها؛ لقيام حق الله على المسامحة، وحق الآدمي على المشاحة والطلب، كما وبينت الدراسة أن حقوق الله تعالى لا تسقط بإسقاط الآدمي؛ وذلك لأن فيها مصلحة عامة، أو درء مفسدة عامة، وأن الشريعة الإسلامية لا تسقط حقا ثبت إلا بإسقاط صاحبه، طال الزمن في ذلك أم قصر، وحقوق الله جل شأنه لا يستطيع العبد إسقاطها؛ إذ هي مختصة به سبحانه، ولا يجوز لأحد الافتئات عليها، فإن أسقطت في الدنيا بقيت في ذمته يوم القيامة.

عناصر مشابهة