المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع الشعر النبطي مستودع تاريخ الجزيرة العربية وحكمة أهلها. يتوقف البعض كثيراً للتفكير في نشأة الشعر المنظوم باللهجات الدارجة لسكان شبه الجزيرة العربية (الشعر النبطي)، وهناك من لا يزال يرى فيه مزاحماً ومعانداً للشعر الفصيح في عقر داره ومهده الأول. وذكر المقال أن هناك تشابه كبير بين مراحل حياة الشعر العربي الفصيح والعامي. وتناول المقال عدة نقاط أولها مرجع التاريخ، وثانيها على نمط الشعر الجاهلي، وثالثها الأخلاق والحكم. واختتم المقال بأن خلق انقطاع أهم الشعراء للنظم بلغاتهم المحكية ثراء كبيرا لهذه اللغات وهو ما أوجد الأساس لشعراء عصرنا ليجودوا بخوالد القصائد التي انتشرت حتى خارج الجزيرة العربية عبر الغناء واستعذبها جمهور كبير لا يتحدث لهجاتها ومنهم من حاول محاكاتها والنظم على غرارها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|