ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > يحتفي بالرواد والتراث مهرجان ا...>الوصف

يحتفي بالرواد والتراث مهرجان الشارقة للشعر النبطي هدية "القاسمي" للمبدعين

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة
مؤلف: هيئة التحرير (محرر)
المجلد/العدد: ع277
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 48 - 53
رقم MD: 1285176
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشعر النبطي | الشعراء العرب | النقد الأدبي | الشعر الشعبي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: في إطار اهتمام دولة الإمارات بالرواد والتراث قدم القاسمي مهرجان الشارقة للشعر النبطي كهدية للمبدعين. ترسخت من خلال المهرجان مدارس شعرية لم تكن معروفة وتقنيات إبداعية تبادلية بين شعراء العروبة الذين جمعهم رباط واحد متين، هو الثقافة وحب الأوطان والتغريد لها وفي سمائها وهو بيان الشعر المتدفق بحضور كبير يتزايد كل دورة من دورات المهرجان. كما تطرق المقال إلى قيام دائرة الثقافة بتنفيذ توجيهات القاسمي من خلال اضطلاعها بدورها في الإشراف على العديد من مفردات الثقافة ومهرجانات الإبداع في الفن والثقافة والأدب ومنها مهرجان الشارقة للشعر النبطي الذي يقوم على تنفيذه مجلس الحيرة الأدبي التابع لدائرة الثقافة. كما أشار إلى دقة تنظيم المهرجان وإصداره لمجلة الحيرة من الشارقة في الدورة السادسة عشرة منه. كما شهد في دوراته الثلاثة الأخيرة إصدار سلسلة دواوين الشعراء الإماراتيين والخليجيين والعرب. فضلاً عن تكريمه للرواد من شعراء الإمارات وفق معايير الريادة والإبداع. إضافة إلى إقامته لأمسيات شعرية لأكثر من (50) شاعرًا وشاعرة إماراتيين وخليجيين وعرب. أما عن انطلاقة المهرجان فجاءت في العام (1983) بقاعة إفريقيا في الشارقة بحضور الشيخ القاسمي. وعرض رسالة وهدف المهرجان المتمثلة في الكشف عن خصائص الموروثات الشعبية بشكل عام والشعر الشعبي بشكل خاص. مختتمًا ببيان الفائدة من المهرجان للساحة الشعرية الشعبية العربية، مع عدم إهمال ما للندوات وجلسات النقد المصاحبة للأمسيات من دور بارز في تأطير الفن الشعري. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.