ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحداثة وما بعدها من منظور عقد...>الوصف

الحداثة وما بعدها من منظور عقدي

العنوان بلغة أخرى: Modernization and Beyond it from a Doctrinal Perspective
المصدر: مجلة العلوم الإسلامية الدولية
الناشر: جامعة المدينة العالمية - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: باقاسي، مشاعل بنت خالد بن عمر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bagassi, Mashail bint Khalid bin Omer
المجلد/العدد: مج6, ع1
محكمة: نعم
الدولة: ماليزيا
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مارس
الصفحات: 237 - 274
رقم MD: 1264886
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفكر العلماني | المنظور العقدي | الفكر المعاصر
كلمات المؤلف المفتاحية:
الحداثة | ما بعد الحداثة | العلمانية | الليبرالية | Modernity | Postmodernism | Secularism | Liberalism
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث لتجلية مصطلح الحداثة؛ إذ كثر دورانه فالتبست دلالته عند كثير من المثقفين والكتاب، بعيدا عن إدراكه وفق من تواضع على إطلاقه ومن دعوا إليه، فجاء في مباحثه لبيان إشكال هذا المصطلح، وبيان غموضه عند منظريه، وبيان نظرة الحداثيين للإنسان وأصول المعرفة، وكيفية معالجة أهل الحداثة للواقع المعيش. هذه المعالجة اتخذت لديهم مسارين: أحدهما كان لزمن الحداثة، والآخر لما بعدها. فأما نظرة الحداثة للإنسان وأصول المعرفة فكانت نظرة مجحفة وقاصرة؛ لأنها كانت تنطلق من بيئتها التي نشأت فيها وهو المجتمع الأوروبي (الأبيض)، الذي يرى عليته على المجتمعات الأخرى؛ بوصف المجتمع الأوروبي مجتمع الثورة الصناعية. وأما نظرة ما بعد الحداثة للإنسان وأصول المعرفة فكانت مرحلة استدراك لما فات الحداثة في مرحلتها الأولى وقصور نظرتها واستعداء الواقع ضدها وكثير من المنظرين الذين رأوا في الحداثة تعصبا وعنصرية. ومع ما قامت به ما بعد الحداثة من استدراك في التصور والنظر فإنها ظلت ترزح تحت تأثير النظرة الأولى (ما قبل الحداثة)، فلم تستطع الخلاص من ربقة العنصرية والنظر إلى الإنسان وواقعه نظرة نفعية مادية بعيدا عن العيش بواقعية وموضوعية. لقد ناقش البحث الحداثة وما بعدها من منظور عقدي؛ إذ أتت هذه الدعوى على جوانب من عقيدة المسلمين فأثرت فيها وغيرت من تصورات المسلمين وعلاقة الإنسان بالإنسان والكون والعلم والعقل، وارتباط الحداثة بالعلمانية والليبرالية.

The aim of the research is to clarify the term modernization. As its rotation increased, its significance became confused by many intellectuals and writers. Far from being aware of it, according to those who were humble about its release and those who called for it. The article’s issues identify the problem of this terminology and clarifying its vagueness with its theoretician. This treatment took two paths for them: one was during the time of modernization, and the other was beyond its time. As for the modern view of man and the foundations of knowledge, it was unfair and deficient. Because it was based on the environment in which it grew up, which is the European (white) society, which sees its lofty over other societies; European society as the industrial revolution society. As for the postmodern view of man and the foundations of knowledge, it was a stage of rectification of what was missed in modernization in its first stage, its shortcomings and the antagonism of reality against it, and many theorists who saw in modernization intolerance and racism. Despite what postmodernism has done in terms of visualization and consideration, it has continued to suffer under the influence of the first view (pre modernity), and it has not been able to get rid of the bondage of racism and look at man and his reality with a materialistic and utilitarian view away from living realistically and objectively. The research discussed modernization and its aftermath from a doctrinal perspective. As this claim came to aspects of the Muslim faith, it affected and changed the perceptions of Muslims, the relationship of man to man, the universe, science and reason, and the link of modernization with secularism and liberalism.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.