ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور أنشطة الفن التشكيلي في خفض...>الوصف

دور أنشطة الفن التشكيلي في خفض أعراض الاضطرابات السيكوسوماتية لدى الأطفال المضطربين انفعاليا

العنوان المترجم: The Role of Visual Art Activities in Reducing Symptoms of Psychosomatic Disorders in Emotionally Disturbed Children
المصدر: مجلة بحوث في التربية الفنية والفنون
الناشر: جامعة حلوان - كلية التربية الفنية
المؤلف الرئيسي: محمد، نيفين عوني محي الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: مج22, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يناير
الصفحات: 58 - 66
DOI: 10.21608/seaf.2022.222101
ISSN: 2682-2849
رقم MD: 1264940
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الاضطرابات الانفعالية | الاضطرابات السيكوسوماتية | العلاج بالفن | الفن التشكيلي | مرحلة الطفولة
كلمات المؤلف المفتاحية:
المرض السيكوسوماتي | الفن التشكيلي | المنهج الإكلينيكي | الضغوط النفسية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تتميز الحياة اليومية بتغيرها باستمرار لأنها تتضمن مواقف وأحداث كثيرة تثير لدى الأفراد مشاعر متباينة حيث تتغير مشاعرنا وانفعالاتنا بين الحين والأخر لأننا نشعر في بعض الأوقات بالحزن وفي أوقات أخرى نشعر بالفرح وربما نشعر بالخوف في لحظة معينة ثم نهدأ بعد قليل وعموما الحياة مليئة بالتوترات والأحداث والمنبهات المتغيرة والتي تجعلنا لا نشعر بالملل فلو أن الحياة تسير على وتيرة واحدة سوف يشعر الأفراد بالملل من العيش أي أن التغيرات التي تحيط بنا تشعرنا بالمتعة والإثارة وتخلصنا من الملل. وتعرض الفرد للمثيرات يؤدي إلى اختلال النظام المتناسق لتفاعلاته الكيميائية، أي العوامل النفسية والصراعات العاطفية، والإحباطات المتراكمة والتوترات الانفعالية المستمرة، والضغوط الاجتماعية لها دوراً كبيراً في وجود بعض الاضطرابات النفسية والجسمية وانتشارها بين الفئات العمرية المختلفة. يرى البيولوجيون أن الحياة عبارة عن نظام متناسق من التفاعلات الكيميائية. فليس كل نظام من التفاعلات الكيميائية يمكن أن يكون حياة. ولكن الحياة لا يمكن أن تكون بدون النظام المتناسق من هذه التفاعلات. ويرى (احمد عكاشة) بأنها اضطرابات عضوية يلعب فيها العامل الانفعالي دوراً هاما وقويا وأساسيا، وعادة ما يكون ذلك من خلال الجهاز العصبي اللاإرادي.

Daily life is marked by its perpetual flux, encompassing myriad situations and events that evoke diverse emotions in individuals. Our feelings and emotions fluctuate over time; we may feel sadness at one moment, happiness at another, and fear at yet another, only to be reassured later on. Life is replete with tensions, events, and changing stimuli that ensure that we are never bored. The dynamism of life, with its constant shifts, imbues it with a sense of excitement and novelty, warding off any feelings of ennui. Exposure to various stimuli can disrupt the delicate balance of an individual's chemical reactions, i.e., psychological and physical disorders. Emotional conflicts, accumulated frustrations, ongoing emotional tensions, and societal pressures all contribute significantly to the prevalence of these disorders and their prevalence across different age groups. Biologists perceive life as a finely orchestrated system of chemical reactions, recognizing that not every such system can sustain life. However, the coordinated interplay of these interactions is indispensable for life's existence. Ahmed Okasha posits that organic disorders often involve a strong and fundamental emotional component, typically mediated through the autonomic nervous system. This abstract was translated by AlMandumah Inc.
ISSN: 2682-2849

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.