ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الموروث الثقافي والممارسة التش...>الوصف

الموروث الثقافي والممارسة التشكيلية: قراءة في تاريخ المنجز التشكيلي التونسي: الثوابت والمتغيرات

العنوان بلغة أخرى: Cultural Heritage and Fine Arts: Reading in Tunisian Art History: Constants and Variants
المصدر: المجلة الأردنية للفنون
الناشر: جامعة اليرموك - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: بن علي، عواطف منصور (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ben Ali, Awatef Mansour
المجلد/العدد: مج15, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 181 - 200
رقم MD: 1266005
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الثقافة العربية | الفنون التشكيلية | الحضارة التونسية | القيم الفنية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الموروث الثقافي | المنجز التشكيلي التونسي | الهوية الوطنية | الحداثة والمعاصرة | الثوابت والمتغيرات | Cultural Heritage | Tunisian Painting | National Identity | Modernity and Contemporary
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يهدف البحث إلى الكشف عن أهمية وقدرة التراث الثقافي في تجديد وتطوير العملية الإبداعية عند الفنان التشكيلي من خلال استثمار مقوماته ومكوناته وتوظيفها فنيا وجماليا في المنجز التشكيلي بعيدا عن التكرار والاستنساخ. ومن المعلوم أن الفنون التشكيلية في كل البلاد العربية على اختلاف مشاربها ومن بينها تونس انطلقت من مساءلة التراث، من خلال استنطاق واستلهام رموزه، لتكون تجارب عربية متأصلة بهويتها وجذورها المحلية. وقد تناول البحث كيف ظل الموروث أو التراث الثقافي جوهر ومنبع العملية الإبداعية وتطور المنجز الفني في تونس طيلة قرن ونيف من تاريخ الفن التشكيلي التونسي. كما تناول البحث الفترات التاريخية وما رافقها من تطورات وتنوع للمحامل والمباحث الفنية وتأثرها بالاتجاهات الفنية الحديثة والمعاصرة. كما تطرق البحث إلى تخير بعض التجارب الفنية التي نهلت من التراث الثقافي، فاستلهمت من جوانبه المادية وغير المادية وانطلقت بها نحو آفاق أرحب عن طريق إبداعها ضمن ممارسات وسياقات تعبيرية متنوعة. وبين البحث أهمية الكشف عن دور الفن التشكيلي في ترسيخ مقومات التراث الثقافي، وبالتالي صون التراث البصري والجمالي والوطني وإدماجه في بنية الإبداع الفني الذي تحول من رسمه شكلا إلى تمثيله لونا وتكوينا وفضاء ليتجاوز مسألة الهوية بالمعني المادي نحو المعنى المفهومي، ذلك أن الفنان قادر على أن يبلور معطيات هويته الوطنية وفق سياقات العصر ومتطلباته، فالتراث يبقى دوما مشربا استطيقيا وجماليا ومنبعا من منابع الإبداع الأصيل. وقد قدم الباحث في نهاية بحثه مجموعة من النتائج التي استخلصها، ومن ثم أوصى الباحث بمجموعة من التوصيات المرتبطة بموضوع البحث.

The research aims to reveal the importance and ability of cultural heritage in the renewal and development of the creative process of the artist. It is well known that the arts of all Arab countries are of different stripes, including Tunisia. The research examined how the cultural heritage remained the source of the creative process and the evolution of the painting in Tunisia has evolved for more than a century in the history of Tunisian. The research also looked at the choice of some of the artistic experiences that have eluded cultural heritage, inspired by its aspects by its immaterial aspects and derived from its physical properties, and set them on to greater horizons through their creativity in a variety of practices and expressionistic contexts. The research has shown the importance of revealing the role of figurative art in consolidating cultural heritage and thus preserving heritage, it is thus the preservation of the visual, esthetic, and national heritage and its integration into the structure of artistic creation, then Heritage is always a quintessential and aesthetic drink and a source of genuine creativity. At the end of his research, the researcher presented a set of findings that he had drawn, also the researcher recommended a set of recommendations related to the subject matter.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.