المصدر: | مجلة الثقافة المغربية |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | عرابي، محمد عباس محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع43 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 263 - 270 |
ISSN: |
0851-366X |
رقم MD: | 1266574 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
عرض المقال المدرسة المغربية في الترجمة. واستعرض التأسيس للترجمة المغربية. وبين اعتقاد إدريس كثير، أن الترجمة الفلسفية في المغرب عرفت محنة كبيرة مجازيا، إلى أن جاء محمد عزيز الحبابي الذي استطاع بمفردانيته وشخصانياته، أن يعيد للترجمة المغربية بعضا من وهجها. وفسر عدم تتأخر الترجمة المضادة التي قام بها الغرب لمؤلفات ابن رشد على وجه التحديد، ومؤلفات العلماء المسلمين في الاستفادة من الفكر المنفتح والمبدع، وإن ظل العرب يتكتم، عن قصد، على هذا الأمر. وتطرق إلى تدرج جوائز وزارة الثقافة في هذا الإطار، إذا تخصص جائزة المغرب للكتاب وتتوج سنويا عددا من الإصدارات في حقول إبداعية ومعرفية متعددة ومن بينهما الترجمة. وتناول تجربة العبور بين اللغات والثقافات الكثير من اللبس، حيث تضيع الحدود بين الأصيل والهجين في الإنتاجات الفكرية الخاصة ببلد أو بثقافة معينة. وأوضح ضرورة مؤسسة الترجمة فقد جعل فعل الترجمة بانيا ومؤسًسا. وركز على راهن الترجمة حيث أنها كانت تتم في غالب الأحيان بوساطة اللغة الفرنسية. وبين المدرسة المغربية في الترجمة. واختتم المقال بالإشارة إلى اتسام العرب بطبع مجادل إلى أبعد الحدود، فهم من بين الأمم جميعها فهي أكثر الأمم على قدرة علة النفي والإتلاف وما يميز فلسفتهم في روحها، وهو ولعهم المرضي بإتلاف النصوص الأصلية، والقضاء عليها بمجرد أن تتم الترجمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
0851-366X |