العنوان بلغة أخرى: |
Tantura: Then and Now |
---|---|
المصدر: | مجلة الدراسات الفلسطينية |
الناشر: | مؤسسة الدراسات الفلسطينية |
المؤلف الرئيسي: | بابه، إيلان (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | ماضي، بانة عبدالله (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع130 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | ربيع |
الصفحات: | 9 - 17 |
ISSN: |
2219-2077 |
رقم MD: | 1266603 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الطنطورة... الماضي والحاضر. استعرض أن أعاد عرض الفيلم الوثائقي الطنطورة للمخرج الإسرائيلي ألون شوارتس النقاش مجددا عن المجازر التي ارتكبها الصهيونيون في فلسطين وخصوصًا مجزرة الطنطورة. وتطرق الحديث عن تيدي كاتس، فقد استجاب بلهفة وحماسة للمهمة المطلوبة منه، وكشف أن كيبوتس ميغال الذي يسكن فيه أنشئ على أنقاض قرية زيتا. وذكر أن اختار كاتس خلال رحلته البحثية خمس قرى فلسطينية ساعيا لإعادة صوغ ما حدث خلال النكبة لتلك القرى التي كانت جميعا تقع جنوبي مدينة حيفا على ساحل البحر الأبيض المتوسط. وأوضح أن ما أدهش كاتس هو أن أهم الأعمال التوثيقية الأساسية بشأن مسألة الوجود الفلسطيني في ذلك الوقت مثل كتاب (كي لا ننسى) ومشكلة اللاجئين الفلسطينيين لم يذكروا المجزرة. وعرض أن بعد عامين من إنجاز كاتس أطروحته وجد صحافي كان يبحث في مكتبة حيفا هذه الأطروحة ونشر ما يتعلق منها بمجزرة الطنطورة في صحيفة معاريف اليومية. وأظهر أن عملت الجامعة كل ما في وسعها لتجريد كاتس من أهليته وتمثلت خطوته الأولى في استخدام ذريعة التناقضات لتطلب منه كتابة أطروحة جديدة. وبين أن لم ينسى الكتاب والمؤرخون والباحثون مجزرة الطنطورة وأشار إليها في عدة مواقع في كتاب التطهير العرقي في فلسطين. وعرض أن أصبح كاتس منبوذا في الكيبوتس الذي يعيش فيه وتحول بعد إصابته بجلطتين دماغيتين من ذاك الإنسان الفذ والمفعم بالطاقة إلى مقعد على كرسي متحرك. واختتم المقال بالإشارة إلى ثلاثة استنتاجات، أهمها أن النهاية الوحيدة الملائمة لإيقاف هذا الإجرام المستمر تكمن في نزع الاستعمار عن فلسطين التاريخية كلها وتطبيق حق العودة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
2219-2077 |