المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان نهاية الأيديولوجيا. وأشار إلى أن الأمر يتعلق في الواقع بجماعة اجتماعية جديدة. وبين أن البيروقراطية تتماهى مع الأيديولوجيا أو مع الدولة. وأوضح بعد ذلك إلى أن الأيديولوجيا الثورية مست بشكل كبير، وفقدت كل سلطتها ووهجها المثير تقريبا، وخصوصا في البلدان النامية. وتطرق إلى الأسس الدقيقة للأيديولوجيات السياسة التي حركت الإنسانية في القرن العشرين والمتمثلة في الاشتراكية والليبرالية. وبين مواجهة خطرين كبيرين يهددان السلم العالمي وهما الانفجار النووي، وتخريب البيئة. وأكد على أن النظام الوحيد الأكثر صلاحا في حياتنا هو الديمقراطية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن في هذا العالم الصغير الذي أنتمي إليه (المكسيك) كل ما يمكن أن نفعله في الحاضر هو إزالة الغبار وخيوط العنكبوت، وأن نفتح النوافذ كي ندخل شيئا من الضوء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|