المصدر: | آفاق سياسية |
---|---|
الناشر: | المركز العربي للبحوث والدراسات |
المؤلف الرئيسي: | أويغور، حقي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Uygur, Hakki |
مؤلفين آخرين: | زكريا، مرفت (مترجم) , فرزام، رحيم الله (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع78 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الصفحات: | 19 - 21 |
رقم MD: | 1269149 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مواقف متباينة... ماذا يعني الانسحاب الأمريكي من أفغانستان بالنسبة لدول الجوار. وأشار إلى أن التقدم السريع لطالبان بثير احتمالية سيناريو مشابه للحرب الأهلية التي اندلعت في أعقاب الانسحاب السوفيتي من أفغانستان. وبين رغبة العديد من البلدان في المنطقة معالجة مخاوفها الأمنية على الأقل في أفغانستان، وهم إيران حيث ترغب أن تلعب دوراً أكبر في كابول في مرحلة ما بعد الانسحاب الأمريكي؛ حيث كانت طهران على شفا الحرب مع طالبان في عام (1998). وبين كشف بعض التوقعات عن أنه من المحتمل أن تنشط الصين في أفغانستان خلال الفترة القادمة؛ حيث يتمثل الهاجس الأكبر لبكين في الاضطرابات التي يمكن أن تحول أفغانستان إلى كابوس أمني وفى هذا السياق تشعر الصين بالقلق من أن إحياء داعش والتشكيلات المماثلة في أفغانستان. وتطرق إلى الهند حيث تعتبر إحدى القوى المهمة الأخرى في المنطقة وأشار أن لها سياسة في أفغانستان يمكن تلخيصها على أن محاربة نفوذ خصمها التقليدي باكستان ومنع أفغانستان من أن تصبح قاعدة للجماعات المتطرفة المعادية لها. واختتم المقال بقيام وزير الشؤون الخارجية الهندي (سوبراهمانيام جيشانكار) بزيارات دبلوماسية إلى إيران وروسيا لمناقشة التطورات في أفغانستان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|