المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان صوموا صيام مودع. تحدث فيه المقال حول جعل شهر رمضان هذا كأنه أخر رمضان في حياتنا لكوننا لا ندري هل سندرك رمضان القادم أو لا، وحول ما إذا كان يتسلم ملك الموت في ليلة القدر اسمك في كشوف موتى هذا العام أم لا واستشهد فيها بقوله تعالى (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ) (الدخان، 3-4). وتحدث المقال عن الصلاة، والحج والعمرة والصيام. واختتم المقال بالتساؤل حول ما يفعل من صام صيام المودعين للدنيا وأشار فيه لقول الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة، 183)، (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ) (البقرة، 197). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|