ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الضوابط المعيارية في تفسير الق...>الوصف

الضوابط المعيارية في تفسير القرآن (2)

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: النافع، محمد يحيى سيد (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع553
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: يناير
الصفحات: 32 - 35
رقم MD: 1272129
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
اللغة العربية | العلوم الدينية | القرآن الكريم | الأحكام الشرعية | التفسير القرآني
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: عرض المقال الضوابط المعيارية في تفسير القرآن. إن كتاب الله تعالى لا يتفسر إلا بتصريف جميع العلوم فيه وأن من يفسره يحتاج إلى معارف وصفات كثيرة. وأشار إلى إزالة الحجب والموانع وتهيئة النفس وعرض قول كلاً من الزركشى، السيوطي، الأصفهاني. وتناول العلوم التي يحتاج لها المفسر بالاستنباط، وبين أهم العلوم التي يحتاجها المفسر اعتماداً على ما ذكر السيوطي ومنها علوم اللغة العربية، علم القراءات، أصول الدين وعلم الكلام، وأصول الفقه، أسباب النزول والقصص، الناسخ والمنسوخ، علم الفقه، الأحاديث المبينة، علم الموهبة. واشتمل على العلوم التي يحتاجها المفسر بالمأثور، وأن القرآن قسم إلى قسمان هما قسم ورد تفسيره بالنقل عن النبي (عليه الصلاة والسلام) أو الصحابة أو رؤوس التابعين، وقسم لم يرد عن النبي وينظر فيه تفسير الصحابي. واختتم المقال بتوضيح معرفة إجماعات المفسرين طريقتان تعتمد كل منهما على الاستقراء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.