ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







L’emploi de la Troisième Personne du Singulier dans le Roman le Comte de Monte Cristo d’Alexandre Dumas

العنوان بلغة أخرى: استخدام ضمير الشخص الثالث المفرد في رواية الكونت دو مونت كريستو للكاتب الفرنسي الكسندر دوماس
المصدر: مجلة بحوث اللغات
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: النزال، فيحاء اخضير (مؤلف)
المجلد/العدد: مج5, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 151 - 161
ISSN: 2616-6224
رقم MD: 1278650
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الراوي العليم | الرؤية | المصاحبة | الذاتية | الموضوعية | الشخص الأول | الراوي
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: في بحثنا هذا سنتناول ضمير الغائب وأسباب اختياره من قبل بعض الروائيين، مما يدل على أنه من الوسائل السردية البسيطة الاستخدام لما يتسم به من مرونة ووضوح عند استخدامه من قبل المؤلف واتسامه بالموضوعية وذلك بنقله لمجريات الأحداث دون تأثر ذاتية المؤلف عليه حتى لو تدخل الروائي في السرد بتعليقاته وشروحاته. تعد عملية عرض وجهة النظر بوساطة ضمير الغائب مختلفة عن نظيرتها عند استخدام ضمير المتكلم. وذلك لأن الثاني هو الذي يقوم بالسرد ويعرض وجه نظره التي تتسم بالذاتية أما بالنسبة للأول فإن الروائي أو السارد هو الذي يعرض الشخصيات والأحداث دون الوقوع تحت تأثير الشخصيات الروائية. ووجهة نظرهم أي أنه ينقل مجريات الأحداث بموضوعية لضمير الغائب وسائل عديدة في تقديم الشخصيات باستخدام الرؤية من الكواليس بوساطة السارد العليم أو الرؤية من الخارج أو الرؤية المصاحبة بأن يرى المؤلف أو السارد مع البطل الأحداث والشخصيات الأخرى للرواية. ببساطة ضمير المتكلم يقلل إلى درجة كبيرة الفرق بين ما هو مكتوب وما هو معاش. أن المستوى السردي للسارد بضمير المتكلم يختلف عن المستوى السردي للسارد بضمير الغائب فضمير المتكلم يمكنه أن يكون ممثلا وساردا وشاهدا وحتى مؤلفا وبكافة المستويات السردية من الأعلى والوسط والأدنى لكن السارد لضمير الغائب لا يمكنه إلا أن يكون أما ناقلا بمستوى سردي أعلى أو شاهدا ولكنه يبقى في نفس المستوى السردي الأعلى باعتبار أنه السارد الأول للقصة بعيدا عن كونه إحدى شخصيات الرواية. ولتبيان استخدام ضمير الغائب لدى الروائيين. اخترنا ألكسندر دوماس الكاتب الروائي الشهير الذي ذاع صيته في مجال الرواية في القرن التاسع عشر. والذي استخدم تقنية الرؤية المصاحبة عند كتابة روايات من جنس روايات ضمير الغائب وقد برع دوماس في استخدام تقنية وجهة النظر بامتزاج ضمير الغائب مع الرؤية المصاحبة.

L’emploi des pronoms est un d’importants aspects narratif qui jouent un grand rôle dans l’écriture romanesque de sorte qu’il détermine les niveaux narratifs et la position du narrateur. En effet, la troisième personne est le plus simple des modes narratifs principaux du roman, et le plus familier et courant à la narration orale ainsi qu’à la narration écrite. Les romanciers emploient la troisième personne dans leurs oeuvres pour éviter la subjectivité et pour être plus neutre ou plutôt lointains de ce qui se déroule dans le roman. Certainement, la présentation du point de vue par la troisième personne se diffère de celle par la première personne c’est le romancier ou le narrateur extradiégétique qui présente les personnages même le personnage principal, et raconte les événements sans avoir subi l’influence des personnages et leurs points de vue, c’est –à- dire il raconte objectivement l’action du roman. Dumas a toujours donné une importance au point de vue à partir duquel on envisage une réalité donnée. L’auteur et le narrateur pouvaient, grâce à la troisième personne, sans restriction, introduire tout ce qu’ils voulaient des idées, des idéologies, des événements et des points de vue différents, c’est-dire ils sentaient qu’il n’y avait pas de frontières qui limitaient leur liberté de se déplacer et substituer dans le style et la manière de présenter les événements en employant le style narratif et le style dramatique, pour dramatiser, grâce à la troisième personne, les événements et les idées par la manière qu’il voyait adéquate.

ISSN: 2616-6224

عناصر مشابهة