المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على هوية علم النفس العربي. وتناول البحث إشكالية العنوان، وهو ما يتصل بما يمكن تسميته بمنطق الموضوع، فعلى الرغم مما يعكسه اختيار الموضوع من الإيمان بفكرة ضرورة وجود هوية خاصة بعلم النفس العربي، إلا أنه ينبغي أن نتجاهل ما يثيره البعض من اعتراضات، ويرفعه من شبهات، وأشار إلى قضية الهوية على وجه العموم، وفي مجال العلم على وجه الخصوص، والجهود العلمية على طريق تأكيد الهوية في علم النفس. وتناول البحث عندما تبين الرشد من الغي وسبيل الرشاد ولخص معالم الطريق على هوية لعلم النفس العربي في حالة العلم على المستوى العالمي العام، حيث لا ينبغي للمشتغل بالعلم أن يجهل حالة مجاله، التطور المعرفي، فصحيح أن عصرنا قد عرف الالتزام بحدود التخصص، لكن كثرة وحدة ما حدث من انشطارات علمية دفعت كثيرين منذ فترة إلى ضرورة الوعي بما تفرضه فكرة وحدة المعرفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|