العنوان بلغة أخرى: |
عندما يصبح المكان منزلا: اللاجئون والمساحة الحدودية في مسرحية جو ميرفي وجو ربرتسون "الغابة" (2017) |
---|---|
المصدر: | مجلة وادي النيل للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية والتربوية |
الناشر: | جامعة القاهرة - فرع الخرطوم - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | إبراهيم، هالة سيد أحمد المتولى (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Ibrahim, Hala Sayed Ahmed Al-Metwali |
المجلد/العدد: | مج34, ع34 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 1 - 42 |
ISSN: |
2536-9555 |
رقم MD: | 1280539 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الإنجليزية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الحدود | المنزل | الغابة | اللاجئين | المكان | Border | Home | Jungle | Refugees | Place
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
الأشخاص الذين يعبرون الحدود بحثا عن الأمان وحياة أفضل يتحدون الحكومات، ويثيرون رجال السياسة، ويستنزفون قدرات وكالات الإغاثة الدولية، ويثيرون أسئلة صعبة حول الهوية الوطنية، والتماسك الاجتماعي، والعدالة، والسلامة، والأخلاق، وسيادة القانون. منذ أواخر الثمانينيات، كان العدد المتزايد من اللاجئين الذين يصلون إلى الدول الغربية يقابل بالذعر، وعومل اللاجئون بالعداء والتحيز وحتى العنف. تتناول هذه الورقة البحثية مسرحية الغابة (٢٠١٧) للكاتبين البريطانيين جو ميرفي وجو روبرتسن. تبنى المسرحية على أحداث حقيقية حيث أمضى الكاتبان سبعة أشهر يعملان كمتطوعين في الغابة، وهو الاسم الذي أطلق على مخيم للاجئين في كاليه، فرنسا، تم إنشاؤه في عام ٢٠١٥. تتناول المسرحية قصص الأشخاص الذين عاشوا في هذا المخيم بعد الفرار من الشعور بالاضطهاد في بلدانهم الأصلية. يجمع العمل المسرحي أشخاصا من بلدان مختلفة مثل أفغانستان والعراق وإريتريا وإثيوبيا وإيران وسوريا والسودان وغيرها، ويضعهم جميعا معا في مجتمع جديد يتخذونه وطنا لهم يواجهون فيه الكثير من التحديات ويسردون ما مر بهم من محن ويتحدثون عن أمنياتهم في تجاوز الحدود والعيثر في أمان. حاولت المسرحية تعريف مفهوم الحدود وزيادة مساحة التعاطف والتفاهم من خلال إعطاء وجه لمن لا وجه لهم وصوت لمن لا صوت لهم وخلق مساحة جديدة -مساحة ثالثة يتعرف من خلالها المشاهد على حياة اللاجئين على نحو غير مباشر. People crossing borders in search of safety and a better life are challenging governments, rousing politics, taxing the capacity of international relief agencies, and raising difficult questions about national identity, social cohesion, fairness, safety, morality, and the rule of law. Since the late 1980s, the increasing number of refugees arriving in Western countries has frequently been met with alarm, and the refugees have been treated with hostility, prejudice, and even violence. This paper tackles The Jungle (2017) by Joe Murphy and Joe Robertson, two British dramatists. The two recent Oxford graduates gained firsthand knowledge of their subject during their seven month stint as volunteers at the Jungle, a refugee camp in Calais, France, established in 2015. The play examines the stories of the people who lived in this encampment after fleeing oppression in their home countries, as well as the sense of community that developed there. In The Jungle, the playwrights bring people from various countries together, including migrants from Afghanistan, Iraq, Eritrea, Ethiopia, Iran, Syria, Sudan, and others. By creating spaces and places which enable voices to be heard, The Jungle aims to give a face to the faceless and a voice to the voiceless. Using theatre as a space for reflection and expression, the play discusses the border and the change between the visible and invisibility and explores how borders can move beyond binaries and create a new space - a third space. The play attempted to increase empathy and understanding by allowing audiences to vicariously experience aspects of refugees' lives. |
---|---|
ISSN: |
2536-9555 |