ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصورية وورقة الضد في العقود المدنية

المصدر: مجلة حقوق حلوان للدراسات القانونية والاقتصادية
الناشر: جامعة حلوان - كلية الحقوق
المؤلف الرئيسي: أمین، أحمد عبدالحمید (مؤلف)
المجلد/العدد: ع40
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 1 - 94
رقم MD: 1281487
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
المستخلص: سعي البحث إلى التعرف على الصورية وورقة الضد في العقود المدنية. اعتمد البحث على المناهج الآتية (الوصفي، التحليلي، المقارن). واقتضي العرض المنهجي تقسيمه إلى فصلين. تناول في الأول مقومات صورية العقود المدنية، وانقسم إلى مبحثين. تناول الأول مفهوم الصورية وتميزيها عما قد يتداخل معها من أوضاع قانونية، وتضمن (مفهوم الصورية والهدف منها، تمييز الصورية عما قد يتداخل معها من مصطلحات قانونية). واستعرض في الثاني أنواع ونطاق الصورية وشروط توافرها في التعاقد، واشتمل على (أنواع الصورية في التعاقد، شروط توافر الصورية في التعاقد، نطاق الصورية). والفصل الثاني تناول أثار صورية العقود المدنية. وانقسم إلى ثلاثة مباحث. تناول في الأول آثار الصورية بين المتعاقدين وخلفهما العام، واشتمل على (انعدام أثر العقد الصوري فيما بين المتعاقدين وخلفهما العام، مبدأ حيادية الصورية، الاستثناءات على مبدأ حيادية الصورية). واستعرض في الثاني آثار الصورية بالنسبة للغير، وتضمن (الأساس القانوني لحماية الغير في الصورية، مفهوم الغير في صورية العقود المدنية، خيارات الغير). وأشار في الثالث إلى ورقة الضد، واشتمل على (خصائص ورقة الضد، شكل ورقة الضد، أثار ورقة الضد). وجاءت النتائج مؤكدة على إن الباعث من وراء الصورية هو الذي يحدد مشروعيتها أو عدم مشروعيتها فإذا كان الباعث من ورائها التحايل على القانون تكون غير مشروعة ويترتب عليها البطلان، أما إذا كان الباعث المصلحة للأطراف دون الضرر بالغير فتكون مشروعة في هذه الحالة. واختتم بالتأكيد على ضرورة إيجاد نظرية عامة للصورية تأخذ بعين الاعتبار أهمية الصورية في عصرنا والأغراض غير المشروعة التي يلجأ الأشخاص لتحقيقها عن طريقها وتبين ماهية الصورية بشكل دقيق وتحدد نطاقها وتستعرض شروطها وآثارها بدقة وتبين المقصود بمفهوم الغير تلافيا للاجتهادات والتفسيرات المختلفة وعدم الاكتفاء بما ورد من نصوص. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022