ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Teaching Arabic as a Second / Foreign Language : Coming to Grips with reality

المصدر: مؤتة للبحوث والدراسات - سلسلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة مؤتة
المؤلف الرئيسي: Al Jaafreh, Ali A. (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 22, ع 1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2007
الصفحات: 141 - 164
ISSN: 1021-6804
رقم MD: 128195
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: هذه الدراسة في مسألة مهمة شكلت عقبة كأداء أمام جهود المعنيين بتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها لوقت بعيد، وتدور حول السؤال التالي: أي صيغة من اللغة العربية يجب تدريسها للدارسين الأجانب: الفصحى أم العامية أم صيغة وسط؟ وتقدم هذه المقالة عرضا للواقع اللغوي -الاجتماعي للغة العربية كما يستخدمها أبناؤها، وتبحث في مغازي هذا الواقع فيما يتعلق بالسؤال المطروح لمحاولة تقديم حل مؤسس على واقع اللغة وكيفية استخدامها.وتناقش المقالة الحلول المختلفة التقليدية منها والحديثة التي سبق أن طرحت، وتبين أوجه قصورها فى حل هذه الإشكالية، وتبين أن تجاهل تلك الحلول للواقع اللغوي هو الذي أدى إلى تفاقم مشكلة تدريس اللغة العربية بوصفها لغة أجنبية وعطل مسيرة تقدمها. وتبين الورقة أيضا أن الحل يجب أن يأتي من استقراء واقع اللغة كما يستخدمها أبناؤها وأن يعكس هذا الواقع، وأن يستفيد من التطورات التي حصلت في المجالات ذات العلاقة وبخاصة في حقل اكتساب اللغة الثانية وتدريسها. ثم تخلص الدراسة إلى أن الحل الأمثل يكمن في إيجاد الطرائق المناسبة لتدريس اللغة الفصحى واحدي اللهجات المحكية جنبا إلى جنب داخل الصف في المساق الواحد.

This article is concerned with one major stumbling block that researchers and practitioners have grappled with for so long in the field of teaching Arabic as a foreign or second language, namely, the question of what Arabic variety to teach in a language classroom. This article provides a general account of the sociolinguistic situation of Arabic and looks into its implication for this major question in an attempt to find a principled solution that is motivated by the linguistic realities of the language. Different approaches to teaching Arabic that are traditionally used or recently proposed are discussed and then their shortcomings are shown. The article shows that negligence by previous proposals of the sociolinguistic situation of Arabic has led to an impasse which hindered real progress in the field of Arabic language teaching. It is argued, in this paper, that the best approach to Arabic teaching is one that takes as its point of departure the actual use of the language, one that mirrors, not models, the linguistic reality of the language. An approach that also takes into consideration knowledge of more recent developments in the fields of second language learning and teaching. Therefore, the article calls for an Arabic language course that accommodates both Modern Standard Arabic (MSA) and the vernaculars or dialects simultaneously in the classroom.

وصف العنصر: أصل المقال باللغة الإنجليزية
ISSN: 1021-6804

عناصر مشابهة