ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البلاغة العربية وصراع الوجود ف...>الوصف

البلاغة العربية وصراع الوجود في الدرس اللساني الحديث

العنوان بلغة أخرى: Arabic Rhetoric and the Struggle for Existence in the Modern Linguistic Lesson
المصدر: رؤى في الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة محمد خيضر بسكرة
المؤلف الرئيسي: العارضي، هادي سعدون هنون (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مارس
الصفحات: 144 - 160
ISSN: 2716-8417
رقم MD: 1282449
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
اللغة العربية | البلاغة العربية | اللسانيات الحديثة | طرق التدريس | الجامعات العراقية
كلمات المؤلف المفتاحية:
البلاغة | الصراع | الوجود | اللساني | الحديث | Rhetoric | Conflict | Existence | Lingual | The Talk
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: الدراسة تتبنى كيفية الإفادة من النظريات اللسانية الحديثة في حل ما تعنيه البلاغة العربية من إهمال، فستعمق البحث في توجهات أساتذة الجامعات العربية وخاصة الجامعات العراقية وكيفية تعاملهم مع البلاغة وتدريسها لطلبة الدراسات الأولية والعليا فالبحث يدرس مشكلة واضحة في التبويب عند كثير من أساتذة اللغة وحصرهم البلاغة العربية في تخصص الأدب من دون اللغة حتى أمست البلاغة العربية تعاني وتصارع من أجل البقاء والوجود في ممر تنفس ضيق وضعه السكاكي قبل مئات السنين عندما قسمها إلى البيان والبديع والمعاني على الرغم من فضاءات المعرفة اللسانية التي فتحت لها على يد سوسير. وكشف البحث أن التعامل مع البلاغة العربية في الدراسات الجامعية تقع في موقفين: موقف أن تبقى البلاغة ضمن منظومة الأدب العربي وحجرها إلى إشعار آخر وأنصاره كثر وموقف أن تكون البلاغة العلم الكلي وتنسلخ من تنظيراتها المقيدة لرصد مكامن الجمال في النصوص الأدبية أينما حلت وينماز هذا الموقف بقلة الناصر. -صعوبة الدرس العربي وابتعاد العربي نفسه عن هذه اللغة يعود لسيادة القواعد النحوية والصرفية والابتعاد عن الذائقة الجمالية والمنفعة البراغماتية لكل علم. -عدم تعمق بعض أساتذة الجامعات في الدرس البلاغي القديم ومعرفة مدياته المعرفية داخل النفس الإنسانية ومحاولة التشبث بالأفكار الحديثة خالية من جذورها العربية فليست العبرة بالكتابة على وفق منهج جديد بعيدا عن الأصالة. -قلة اهتمام بعض أساتذة الجامعات بالمناهج النقدية الحديثة ومحاربتهم لتلك المناهج فهم يرونها بعيدة عن الدرس العربي لأنهم لم تتوفر لهم الفرصة في دراستها أو معرفتها؛ لذلك يشنوا عليها حربا غير واعية.

The study adopts how to benefit from modern linguistic theories in solving the neglect of Arabic rhetoric. The research will deepen the orientations of professors of Arab universities, especially Iraqi universities, and how they deal with rhetoric and teach it to students of primary and higher studies. In the field of literature without language, the Arabic rhetoric began to suffer and struggle for survival and existence in a narrow breathing passage established by Al-Sakaki hundreds of years ago when he divided it into the statement, the badi, and the meanings, despite the spaces of linguistic knowledge that were opened to it by Saussure. The research revealed that dealing with Arabic rhetoric in university studies falls into two positions: the position that rhetoric remains within the system of Arabic literature and its confinement to further notice and its supporters are numerous, and the position that rhetoric is a holistic science and is stripped from its restrictive theories to monitor the beauty of literary texts wherever they are resolved and this position emerges. lack of Nasser. - The difficulty of the Arabic lesson and the Arab’s own distance from this language is due to the rule of grammar and morphology, and the distance from the aesthetic taste and the pragmatic benefit of every science. - Some university professors did not delve into the ancient rhetorical lesson and know its ranges of knowledge within the human psyche and try to cling to modern ideas devoid of their Arab roots, so it is not the lesson to write according to a new approach far from originality. - Some university professors’ lack of interest in modern critical curricula and their fight against those curricula. So they wage an unconscious war on them
ISSN: 2716-8417

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.