ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > رؤية في اللغة المستعملة في عصر...>الوصف

رؤية في اللغة المستعملة في عصر نبي الله نوح عليه السلام

المصدر: مجلة فقه اللسان
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية والأدبية
المؤلف الرئيسي: الغامدي، منصور بن محمد بن سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: س5, ع5
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: يناير
الصفحات: 175 - 201
ISSN: 2509-0917
رقم MD: 1282564
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
غريب القرآن | اللغة العربية | علوم اللغة
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: إن هذا الموضوع يحمل رؤية لغوية لحقبة تاريخية عتيقة من عمر الزمن، ولم يكن للباحث من وسيلة للوصول إلى معرفة لغوية لتلك الحقبة، إلا من خلال أصدق مصدر، ألا وهو القرآن العظيم، من خلال الأعلام الواردة في قول الله تعالى: ﴿وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آَلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا﴾ (سورة نوح: 23- 24). فاستعان الباحث للوصول إلى نتيجة البحث بمصادر متنوعة من كتب التفسير، والحديث، واللغة، والتاريخ، والأماكن والبلدان، وتوصل الباحث إلى مكان وجود هـذه الأمة التي بعث فيها النبي الكـريم عليه الصلاة والسلام، ومكان أصنامها المشهورة، والمكان التقريبي للسفينة التي حملت المؤمنين، وهذه النتيجة أدت إلى وجودهم في الجزيرة العربية ولـيس خارجها، والجزيرة نشأت فيها العربية القديمة والعربية الحديثة. كما بين الباحث شك بعض كبار علماء اللغة من دعوى أعجمية الأعلام الواردة في الآية الكريمة، خلافا للتيار السائد القائل بأعجميتها. وختم البحث برد على بعض الدعاوى التي قد ترد حول هذه الأعلام. وأرجو أن أكون قد وفقت في تقديم هذه الرؤية من خلال هذا البحث، فإن أصبت فمن الله وحده لا شريك له، وإن أخطأت فمن نفسي، وحسبي أني اجتهدت وسعي. ﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ﴾ (هود: 88).
ISSN: 2509-0917

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.