ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رأي في المبتدأ أو الخبر وجوبا

المصدر: المجلة العربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: المعايطة، ريم فرحان عودة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Maaytah, Reem Farhan
المجلد/العدد: مج 28, ع 110
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2010
الصفحات: 57 - 91
DOI: 10.34120/0117-028-110-002
ISSN: 1026-9576
رقم MD: 128285
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

94

حفظ في:
المستخلص: يحاول البحث أن يثبت عدم استخدام مصطلح الحذف الواجب للمبتدأ الخبر، من خلال معالجة حالات الحذف الواجب لكليهما، التى ذكرها ابن هشام فى أوضح المسالك، كما يذكر البحث أراء النحاة واللغويين الأوائل، ثم المتأخرين ثم بعض المعاصرين، فيها، معتمداً التسلسل الزمنى فى ذلك. ويأتى البحث فى قسمين، الأول تمهيد فيه تعريف بظاهرة الحذف فى اللغة العربية، ودواعيها، وآراء معظم النحاة واللغوين الأوائل، وبعض التأخرين والمعاصرين، فيها. والثانى بعنوان" في حذف المبتدأ أو الخبر وجوباً، ويضم موضوعين، الأول بعنوان:"حالات حذف المبتدأ و جوباً", والثانى بعنوان:" حالات حذف الخبر وجوباً". وينتهى البحث إلى أن النحاة الأوائل لم يستعملوا صراحة مصطلح (الحذف الواجب)، وإنما ظهر عند النحاة المتأخرين بعد القرن الرابع الهجرى؛ولعل السبب فى ذلك إخضاعهم هذه التراكيب وأى كلام فى العربية للتقسيم الجملى، الذى يقضى بأن تكون الجملة إما اسمية تتكون من مبتدأ وخبر، وإما فعلية تتكون من فعل وفاعل، وهى فى هذا البحث اسمية، لم يظهر أحد طرفيها، فلا بد من تقديره التزامناً بهذا التقسيم، وعندما لاحظوا أن هذه التقديرات فى تلك المسائل المدروسة لا تظهر إطلاقاً فى واقع الاستعمال اللغوى نعتوا الحذف فيها بالوجوب. وقد يكون السبب فى ذلك أيضاً إخضاعهم إياها لنظرية العامل التى تسوغ الحركة الإعرابية؛ إذ لا بد لكل معمول مرفوع من عامل عمل الرفع فيه. \

ISSN: 1026-9576

عناصر مشابهة