ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التركيب الموسع في الفصحى المعاصرة

المصدر: المجلة العربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: خلف، ربيع عبدالسلام (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khalaf, Rabee Abdelsalam
المجلد/العدد: مج 29, ع 116
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2011
الصفحات: 43 - 88
DOI: 10.34120/0117-029-116-002
ISSN: 1026-9576
رقم MD: 128499
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: قاعدة التوسع إحدى القواعد التحويلية التي يبدو التركيب اللغوي من خلالها في صورتين: - الصورة الأولى: تسمى التركيب الأساسي أو الأصلي أو العميق. - الصورة الثانية: تسمى التركيب الموسع. والتركيب الموسع هو ما أضيف أو زيد على مكوناته الأساسية وحدات لغوية تعمل على توسعته واستطالته مهما كان موقعها منها. وبوسع التركيب في المستقل في الفصحى المعاصرة بوسيلتين: - الأولى من داخله: وتكون عن طريق توسعة مكوناته وهي الكلمة أو العبارة. - الثانية من خارجه: حيث تتم إضافة عناصر موسعة إلى مكونات التركيب الأساسي، وهي المسند والمسند إليه، ومن هذه العناصر الظرف والجار والمجرور والمكملات والتركيب التعليلي، التي قد ترد متقدمة أو متأخرة عنهما أو متوسطة بينهما. ويتم توسعة الكلمة في الفصحى المعاصرة بالاعتماد على المصاحبة التي تؤدي دورا أساسيا في تكوين الكلمات المركبة التي ترد للدلالة على أسماء الأماكن والهيئات والمؤسسات والدول والمصطلحات العلمية وغيرها. ومن أسباب توسعة العبارة في الفصحى المعاصرة: أ- تعدد الإضافات. ب- تنوع الصفات. ج- كثرة المعطوفات. د- كثرة المتعلقات الخاصة بمكونات العبارة. وقد وقع هذا البحث في مقدمة وتمهيد ومبحثين وخاتمة، ثم الهوامش والمراجع. وفي التمهيد عرضت لمفهوم المصطلحات الخاصة بالبحث. مثل الكلمة، العبارة، التركيب، البنية العميقة، البنية السطحية، التركيب الأساسي، القواعد التحويلية، التركيب الموسع. المبحث الأول جاء بعنوان " توسعة الوحدات البنائية للتركيب " كالكلمة والعبارة. المبحث الثاني جاء بعنوان: " توسعة التركيب ". وفي الخاتمة عرضت لأهم نتائج البحث. \

ISSN: 1026-9576