ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Men in Nineteen-Eighty Four

المصدر: مجلة الميدان للدراسات الرياضية والاجتماعية والانسانية
الناشر: جامعة عاشور زيان الجلفة
المؤلف الرئيسي: Hadjer, Hellou (Author)
مؤلفين آخرين: Bachir, Charbi (Co-Author)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جوان
الصفحات: 366 - 371
ISSN: 2602-6155
رقم MD: 1285162
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
LEADER 06851nam a22002297a 4500
001 2041805
041 |a eng 
044 |b الجزائر 
100 |9 682789  |a Hadjer, Hellou  |e Author 
245 |a Men in Nineteen-Eighty Four 
260 |b جامعة عاشور زيان الجلفة  |c 2018  |g جوان 
300 |a 366 - 371 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يعتبر جورج أورويل مؤلفا سياسيا بامتياز وتعتبر أعماله محاكاة ساخرة ضد الفاشية والظلم الاجتماعي فقبل كل شيء، كتب هو نفسه: "كل سطر من العمل الجاد الذي كتبته منذ عام 1936 قد كتب، بشكل مباشر كل أو غير مباشر، ضد الاستبداد والاشتراكية الديمقراطية". بالفعل يقرأ أورويل كروائي اشتراكي يركز على قضايا الطبقية والفاشية والشمولية، حتى وإن كان العديد من أبطاله هم أكثر المجموعات إثارة للاهتمام من الرجال البائسين كجوردون كومستوك، جون فلوري، جورج بولينج، وبطل الرواية وينستون سميث. بالرغم من أن رواية ألف وتسعمائة وأربعة وثمانون تعتبر هجوما مباشرا على الشمولية وأهوال تبعاتها من قمع للطبيعة البشرية وتجريد للأفراد من إنسانيتهم، إلا أنه لا ينبغي قراءتها كرواية سياسية بحتة. ركزت الدراسات الحديثة على قراءات أخرى للرواية كتسليط الضوء على موضوع كراهية النساء. فعلى سبيل المثال العمل الرائد للبروفيسور دافني باتاي سنة 1984 والتي قدمت فيه قراءة نسوية للرواية حيث ناقشت فيه الشخصيات النسوية ودورها في الحبكة، كما قامت بتحليل آراء أورويل الشخصية إزاء المرأة وتأثيرها على الكتاب وعلى آراء البطل في حد ذاته. ولكن بالرغم مما تتعرض له النساء في الرواية من تمييز وكره، إلا أن الرجال في أوقيانوسيا ليسوا أفضل حالا فهم مهمشون ويخضعون لعملية قضاء على الرجولة؛ لذلك لا يزال يتعين إيلاء اهتمام مماثل للرجال من جانب الدراسة والبحث. أورويل كان ولفترة طويلة يحسب له أنه مؤلف بطريركي بامتياز حيث اشتهر بتفضيله للرجل على المرأة، إلا أنه كسر القاعدة في روايته الأخيرة. على الرغم من أن أهداف الحزب الاستبدادية المتمثلة في إلغاء الفردية وقمع حرية التفكير والتعبير عن الرأي موجهة إلى الرجال والنساء معا، وعلى الرغم مما تتعرض له النساء، إلا أن أيديولوجيته الأساسية في قمع الاستقلالية وتقييد النزعة إلى الهيمنة والسيطرة - وهي سمات ذكورية تقليدية - موجهة أساسا إلى الرجال. في الكتاب تم التلاعب بمفهوم الرجولة من قبل الحزب، حيث أن الرجال الأوقيانوسيون هم ذكور سلبيون وخاضعون قلصوا إلى مجرد أجساد سهلة الانقياد والتحكم. سوف تسلط هذه الورقة الضوء على تأثيرات النظام الشمولي على الرجل الأوقيانوسي، مع إعطاء تحليل وثيق لأساليب الحزب المتمثلة في القضاء على الرجولة التقليدية المسيطرة وإيجاد الذكر الخاضع كبديل لها.  |b Orwell is regarded as a political author, and his works are considered a parody against fascism and social injustice, after all, he himself wrote, “every line of serious work that I have written since 1936 has been written, directly or indirectly, against totalitarianism and for democratic socialism”. (Orwell 1946) .indeed, he is read as a socialist novelist focused on the issues of class, fascism and totalitarianism, even if many of his protagonists are an interesting collection of miserable men – Gordon Comstock, John Flory, and George Bowling, along with Nineteen Eighty-Four protagonist, Winston Smith. Nineteen Eighty-Four is a direct attack on totalitarianism and its horrors of dehumanization of the individuals and the suppression of human nature .Nevertheless, the novel should not be read purely as a political novel. Recent studies and literature have been concentrated on exposing misogyny in the novel. For example Patai’s ground breaking work The Orwell Mystique (1984) tackled the feminine element in the book, and analysed Orwell’s own misogynistic views on women. While females are subjected to misogyny, men in Oceania do not far better. They are marginalized and are experience de-masculinization; therefore a similar attention to men in the novel is yet to be established. Indeed, although Orwell was long assumed to be a patriarchal author who privilegized the man above woman, is not actually very supportive of masculinity in Nineteen Eighty-Four. Although the Party’s totalitarian objectives of abolishing individuality and repression of thoughts are directed to both men and women, its central ideology of repression of sexuality, independence, power of will and domination- which are traditional masculine traits- are essentially addressed to men. The concept of masculinity is being manipulated by the Party. Oceanian men are passive, submissive males who are turned into docile bodies. This paper will shed the light on totalitarianism effects on the Oceanian male, giving a close analysis to the Party’s methods of de-masculinization. 
653 |a الإيديولوجية الفكرية  |a حرية الرأي  |a الروايات الغربية  |a الكتابات النسائية 
700 |9 682790  |a Bachir, Charbi  |e Co-Author 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 041  |e Domaine Revue for Human Sciences and Social Sciences  |f Mağallaẗ al-maydān li-l-dirāsāt al-riyāḍiyaẗ wa al-insāniyaẗ  |l 003  |m ع3  |o 1991  |s مجلة الميدان للدراسات الرياضية والاجتماعية والانسانية  |v 000  |x 2602-6155 
856 |u 1991-000-003-041.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1285162  |d 1285162 

عناصر مشابهة