المستخلص: |
استعرضت الدراسة مستقبل الملف النووي الإيراني ما بعد ترامب. ظل الرئيس الأمريكي ترامب يقلل من أهمية الاتفاق النووي الذي عقدته إيران مع القوى الدولية الكبرى عام (2015) قبل أن تعلن الولايات المتحدة رسمياً في مايو (2018) الانسحاب من هذا الاتفاق، اعتمدت الدراسة على المنهج التاريخي والتحليلي. وانتظمت الدراسة في ثلاثة محاور، عرض الأول الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي وإعادة الضغوط على إيران. وكشف الثاني الملف النووي الإيراني من حيث التحديات والفرص. وناقش الثالث مستقبل الملف النووي الإيراني. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن تسخير مختلف الطاقات البشرية والاقتصادية نحو امتلاك التكنولوجيا النووية في المجالين والعسكري وهو أمر يشكل خطراً على مستقبل الاستقرار والسلم في المنطقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|