ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تطور دعم الولايات المتحدة لإسرائيل خلال عدوان عام 1967: حادثة السفينة الأمريكية ليبرتي نموذجا

العنوان بلغة أخرى: Evolution The United States Support for Israel during the 1967 Aggression: Incident of the USS Liberty as a Model
المصدر: مجلة قطاع الدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإنسانية
المؤلف الرئيسي: محمد، رضا موسى عبدالوهاب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mohammed, Reda Musa Abdul Wahab
المجلد/العدد: ع29
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يونيو
الصفحات: 734 - 804
DOI: 10.21608/jsh.2022.242596
ISSN: 2090-9861
رقم MD: 1289079
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الولايات المتحدة | إسرائيل | الدعم الامريكي | عدوان 1967 | شبة جزيرة سيناء | القوات الجوية البحرية الاسرائيلية | السفينة الأمريكية ليبرتي | ليندون جونسون | القوات البحرية الأمريكية | التحقيق في الهجوم | قضية سياسية | The United States, Israel | The 1967 Aggression | A Political Issue | The Investigation Of The Attack | The Us Navy | Lyndon Johnson | The Israeli Attack | The Uss Liberty | The Israeli Air Force and Navy | The Sinai Peninsula | Us Support
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث تطور دعم الولايات المتحدة الأمريكية ومساندتها لإسرائيل خلال عدوان عام ١٩٦٧، هذا الدعم الذي كان له جذوره منذ إعلان قيام دولة إسرائيل عام ١٩٤٨، حيث سارعت الولايات المتحدة إلى الاعتراف بتلك الدولة اليهودية، وضمنت بقاءها وأمنها، إلا أن هذا الدعم تطور خلال عدوان ١٩٦٧، واتخذ شكلا جديدا غير متوقع، تمثل في تغاضي الولايات المتحدة عن حقوق وآلام مواطنيها الذين قتلوا أو أصيبوا خلال الهجوم العنيف والمباغت الذي قامت به القوات الجوية والبحرية الإسرائيلية ضد سفينة الأبحاث الأمريكية "يو اس اس ليبرتي" USS Liberty التي كانت في مهمة استطلاع بالبحر الأبيض المتوسط. قبالة سواحل شبه جزيرة سيناء خلال العدوان الإسرائيلي عام ١٩٦٧، وقبلت الولايات المتحدة اعتذار حكومة إسرائيل، واعتبرت أن الهجوم وقع عن طريق الخطأ، في حين أن الدلائل تشير بأنه كان متعمدا، وأن الرئيس الأمريكي ليندون جونسون Lyndon Johnson لم يشأ أن يحرج حليفته إسرائيل، وأراد أن يمحو كل الدلائل التي تشير إلى أنه كان متعمدا، فأعاد الطائرات التي انطلقت لنجدة السفينة، على أمل أنها ستغرق، وتغرق معها الحقائق، إلا أن ذلك لم يحدث، ونجح طاقم السفينة في إعادة الإبحار حتى وصلت إلى ميناء "فاليتا" بجزيرة مالطة، وفتحت البحرية الأمريكية تحقيقا في الهجوم، إلا أن جونسون أمر بإنهاء التحقيق، ووجه بالتزام الصمت حيال تلك القضية التي اعتبرها قضية سياسية.

This research studies Evolution the US support for Israel during the 1967 aggression. This support had its roots since the establishment of Israel State in 1948, when the United States recognized that Jewish state immediately, and guaranteed its safety, security and survival. However, this support developed during the 1967 aggression and took a new form. Unexpected, represented by the United States ignoring Israel's deliberate mistake, and its renunciation of the rights of the crew of the American ship "USS Liberty", which was attacked by Israeli forces during the 1967 aggression. US President Lyndon Johnson accepted the apology of the Israeli government, and he did not want to embarrass his ally, Israel, He wanted to erase all the facts of the attack; He ordered the return of the planes sent to help Liberty and hoped that the ship would sink, and the facts would sink with it, but that did not happen, the ship's crew succeeded in re-sailing until it reached the port of "Valita" on the island of Malta. The US Navy investigated the attack, but Johnson ordered that investigation be ended, and he ordered the ship's crew to remain silent on the issue, which he considered a political issue.

ISSN: 2090-9861

عناصر مشابهة