المصدر: | مجلة الدراسات العربية |
---|---|
الناشر: | جامعة المنيا - كلية دار العلوم |
المؤلف الرئيسي: | الحسيني، عمر بن مبيريك بن حذيفة (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Husseini, Omar bin Mubaireek bin Hudhayfah |
المجلد/العدد: | ع42, مج1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 335 - 356 |
ISSN: |
1110-6689 |
رقم MD: | 1293001 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على سؤالات أهل الكتاب في القرآن الكريم. أهل الكتاب هم اليهود والنصارى وهم أهل كتاب سماوي نزل من عند رب العالمين. واقتضى العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى مقدمة وسبعة مباحث. اشتملت المقدمة على تمهيد وخطة البحث وأهمية والطريقة التي تم بها البحث. وتناول في المبحث الأول سؤال اليهود النبي صلى الله عليه وسلم عن الروح وقوله تعالى (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) (الإسراء، 85). وفي الثاني سؤال اليهود عن الساعة في قوله تعالى (يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا) (الأحزاب، 63). وتناول في المبحث الثالث قوله تعالى (يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) (الأعراف، 187). وأشار في الرابع إلى قوله تعالى (كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) (آل عمران، 93). وتناول في الخامس سؤال اليهود عن من يأتي للنبي صلى الله عليه وسلم بالوحي وسبب نزول قوله تعالى (قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ) (البقرة، 97). وأشار في السادس إلى سؤال اليهود عن ذي القرنين وقوله تعالى (وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا) (الكهف، 83). وتناول في السابع قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ) (البقرة، 159). واختتم البحث بالإشارة إلى أن أهل الكتاب قوم عندهم علم ولا شك ولا ريب فمنهم من قاده علمه إلى الإيمان ومنهم من كذب حسدا وكبرا فكان مآله إلى الخسران. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1110-6689 |