المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | العجمي، ظافر محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع172 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 86 - 90 |
رقم MD: | 1297099 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ناقش المقال بدأ تشكيل مشروع خليجي جديد.. أولى خطواته التخلص من الاستقطابات الدولية. تستعد دول مجلس التعاون الخليجي (2022 م) لوضع إقليمي مختلف عما واجهته في الأعوام الماضية، فالتحول في الإدارة الأمريكية سيأتي بمجموعة جديدة من اللاعبين في مراكز صنع القرار، بالإضافة إلى التباين في موقف الخليجيين من الأزمة الروسية-الأوكرانية، وعلى دول مجلس التعاون الخليجي التأقلم مع القادم الجديد. وتناول المقال البناء على عام (2021 م) الخليجي بامتياز، مع التركيز على طهران وتعبيد الطرق القديمة، والأزمة اليمنية حيث النصر العسكري أقرب من الانفراج السياسي. وأشار إلى بناء هيكل أمني جديد جراء الانحسار الأمريكي، موضحا مستقبل (التقارب الخليجي مع روسيا والصين، التسلح الخليجي، توسيع الاتفاقيات الإبراهيمية، التعاون الخليجي في التعامل مع الأزمات). واختتم المقال بالوقوف على البيت الخليجي عام (2022 م) باعتباره بيت هادئ في حي سيء الجيرة، ويستمر البيت الخليجي في حالة ترقب كما كان دوما فنجاح المفاوضات في فيينا ينذر بتصعيد الغطرسة الإيرانية في الخليج، وفي العراق لا زالت بذور الصراع من نتائج الانتخابات النيابية التي حيدت القوى الولائية قائمة، بالإضافة إلى تبعات الفراغ الذي سيتشكل جراء الانسحاب الأمريكي التام من العراق، فالقانون لازال أضعف من أن يحيد انقسامات العراقيين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|