ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بريطانيا قوة عظمى مضافة لأمن الخليج و12 تحديا تواجه قرار العودة: البريطانيون لم يغادروا ولدينا تحالف استراتيجي تاريخي

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: العجمي، ظافر محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع115
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 83 - 87
رقم MD: 807585
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على بريطانيا قوة عظمي مضافة لأمن الخليج و12 تحدياً تواجه قرار العودة. وتناول المقال عدة نقاط وهي، النقطة الأولي:" بريطانيا القابعة على تخوم المشهد الخليجي" ففي مطلع 1805م استولي القواسم على السفينة التابعة لشركة الهند الشرقية البريطانية فحاصر الأسطول البريطاني" بدر عباس" التابع للقواسم بقيادة الطراد وانتهي الأمر بإبرام هدنه لكن الأمور تدهورت فكانت المواجهات في عام 1809م حتى انتهت بتدمير رأس الخيمة. النقطة الثانية:" عودة سفن الهند الشرقية البريطانية للخليج" حيث يعود أسطول شركة الهند الشرقية البريطانية بقيادة "تيريزا ماي" التي أعلنت عن نيتها في المنامة التعاون مع دول الخليج في مجالات عدة ليعوض انكفاءها مطلع سبعينات القرن الماضي ويعزز حضور بريطانيا العسكري في الخليج من البحرين إلى سلطنة عمان. النقطة الثالثة:" ميزان القوي العسكرية في الخليج" فلا تعني حاجة دول الخليج للتعاون الدفاعي مع بريطانيا إلي ضعف مهين في منظومات دول الخليج الدفاعية بقدر ما تشير إلي قلقها من سطوة القوة التي تمارسها إيران خارج القانون الدولي. النقطة الرابعة:" الحلول محل الأمريكان". النقطة الخامسة:" التحديات". واختتم المقال بالإشارة إلى أن في "مانفيست" سفن شركة الهند لتيريزا ماي وعد أن الإنفاق العسكري البريطاني في الخليج سيكون أكثر من إنفاقها بأي منطقة أخري لكن بريطانيا سابقاً كانت تأخذ ولا تعطي فجعل لندن عاصمة للاستثمار الإسلامي وليس أحد دول الخليج تقريب للشبه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018