ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منطق القوة ودوره في صراع الأمراء في عصر سلاطين المماليك: قراءة في آليات السياسة والسلطة في مصر في العصر المملوكي

المصدر: مجلة الإستواء
الناشر: جامعة قناة السويس - مركز البحوث والدراسات الإندونيسية
المؤلف الرئيسي: المطيري، يوسف راشد رشدان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Rashdan, Yousuf Rashed
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 91 - 142
ISSN: 2356-9808
رقم MD: 1297466
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: سعى البحث إلى التعرف على منطق القوة ودوره في صراع الأمراء في عصر سلاطين المماليك، قراءة في آليات السياسة والسلطة في مصر في العصر المملوكي. لا فرق بين مملوك على مملوك إلا بالقوة، هذه العبارة هي الدستور الأهم والمنطق الحاكم للسياسة المملوكية، فالقوة والقوة وحدها كانت الفيصل والحاكم للمعادلة السياسية إبان هذا العصر. وتناول البحث ثنائية أيبك وأقطاي وتأسيس عصر القوة، مشيرا إلى ثنائية قطز وبيبرس وتطور مفهوم القوة وتوظيفها في المعادلة السياسية المملوكية، مع الوقوف على سلطنة بيبرس وترسيخ عصر القوة. وتطرق إلى الناصر محمد بن قلاوون وتعدد مشاهد الصراع وتوظيف منطق القوة، وكتبغا والمرحلة المفصلية في تاريخ الصراعات المملوكية، مبينا فساد القوة في عصر المماليك الجلبان، وانقسام القوة بين الأطراف المتنازعة قوصون وطاجار. وأوضح قوة تصحيح المسار في عهد يلبغا العمري، وبرقوق وقوة التطلع والطموح السياسي، مع التركيز على فتنة المماليك الأجلاب عام (1367 م)، والصراع بين الخاصكية وأمراء الألوف مشتملا على القوة وتعقد المناخ السياسي المملوكي. واختتم البحث بالتأكيد على أن الورقة الرابحة في لعبة السياسة المملوكية هي توظيف العوام والفقراء وغيرهم من أصحاب العوز في الاستقطاب السياسي لحسم الصراع بين أمراء المماليك وبعضهم البعض، ومن المثير أن العوام وجدوا أن أحداث الفتن والصراع متنفسا ومنفذا لهم للانتقام من أمراء المماليك الذين أساءوا التصرف معهم، وفرصة شرعية لتحقيق الانتقام والثأر لفقرهم وحاجتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2356-9808

عناصر مشابهة