المستخلص: |
ناقش المقال الهبوط البطيء للثورة الليبية، حيث تتدحرج ثورتها إلى الأسفل لتهبط في حجر الثورة في حجر الثورة المضادة، حيث أعقبت اشتباكات طرابلس العاصمة اشتباكات مصراته التابعة لحكومة الغرب، وذلك بسبب التوترات الأمنية على قدوم باشاغا، وبين أن أخر فصول الهبوط هو التعيينات الجديدة التي شملت رئاسة مؤسسة النفط وهو العمود الفقري لاقتصاد البلاد، وأشار إلى صحيفة أفريكا أنتيجلنس التي كشفت عن مفاوضات سرية بين رئيس حكومة الوحدة الوطنية واللواء حفتر، واختتم المقال بتأكيد أن استمرار الواقع المنقسم في الشرق الليبي يسهل من قدوم حفتر إلى العاصمة الليبية طرابلس. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|