ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفاعل في اللغة اليمينة القديمة: دراسة مقارنة

العنوان بلغة أخرى: The Subject in the Ancient Yemeni Language: A Comparative Study
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: ناجي، أسيل محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج12, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 379 - 390
DOI: 10.33843/1152-012-003-016
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1300610
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللغة اليمينة | اللغة العربية | الفاعل | دراسة مقارنة | Yemeni Language | Arabic Language | Subject | Comparative Study
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: مثل اللسان العربي في فترة قبيل نزول القرآن أوج العطاء الفكري عند العرب فكان منبعا لافتخار كل الناطقين به، بسبب هذه المكانة المتميزة التي احتلها اللسان العربي اختار عز وجل لغته لخاتم رسالاته، فبعثها آية بين يدي نبيه (محمد صلى الله عليه واله وسلم) يسلب بها لباب عقولهم وضمن عز وجل لهذا القرآن الخلود بقوله تعالى: (إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون). وبهذه المكانة المتميزة للغة العربية على مر عصورها كان لي دافعا أن أقدم هذه اللغة وأغوص في لغتها القديمة فاخترت اللغة اليمنية القديمة أنموذجا لهذه اللغة المعطاة ولسعتها وكثرة أبوابها اختصرت دراستي على دراسة باب من تلك الأبواب وهو (الفاعل في اللغة اليمنية القديمة دراسة مقارنة) ولا بد من التنويه أن هذه الدراسة لم تكن لغوية بحد ذاتها بل امتزجت الدراسة التاريخية القديمة أي ما دونه علماء التنقيب والآثار في المراجع والمصادر التاريخية القديمة من معلومات بعد التحليل والتغيير لتلك اللغة اليمنية القديمة من النقوش اليمنية القديمة فكانت الدراسة معتمدة على مراجع ومصادر علماء اللغة والتاريخ القديم. فانطلقت الدراسة من اعتماد المقارنة بين الفاعل في اللغة اليمنية العربية القديمة والفاعل في اللغة العربية الفصحى، والوقوف على مسائل الاختلاف والتوافق بين الفاعلين ومدى التباعد والتقارب بينهما فعلى هذا اعتمدت الباحثة في دراستها إلى تقسيم البحث إلى مسائل كون البحث لا يحتمل إلا هذا التقسيم الذي سار عليه أصحاب الدراسات السابقة. ومن تلك المسائل: 1-الفاعل لغة واصطلاحا 2-مسألة أنواع الفاعل. 3-مسألة تقديم الفاعل على الفعل. 4-مسألة مجيء الفاعل في حالة التذكير والتأنيث والإفراد والمثنى والجمع والنكرة والمعرفة.

The distinguished position occupied by the Arabic language throughout its ages motivated me to present this language and dive into its ancient language, so I chose the ancient Yemeni language as a model for this given language. It must be noted that this study was not linguistic in itself, but rather mixed the ancient historical study, i.e. what was written by excavation and archaeologists in the references and ancient historical sources of information after analysis and change of that ancient Yemeni language from the ancient Yemeni inscriptions. The study was based on references and sources of linguists and ancient history. The study proceeded from the adoption of the comparison between the subject in the ancient Yemeni Arabic language and the subject in the classical Arabic language, and standing on the issues of difference and compatibility between the actors and the extent of divergence and convergence between them. It is the owners of previous studies Among those issues are: 1-The subject of the language and idiomatically. 2-The question of the types of the subject. 3-The issue of giving precedence to the subject over the verb. 4-The issue of the presence of the subject in the case of masculine and feminine, singular, dual, plural, indefinite, and knowledge

ISSN: 2227-2895

عناصر مشابهة