ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدينة سروج في العهدين الفرنجي الصليبي والأيوبي

العنوان بلغة أخرى: Suruj City in the Two Convents Crusaders and Ayyubid
المصدر: مجلة دراسات موصلية
الناشر: جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل
المؤلف الرئيسي: البيشاوي، سعيد عبدالله جبريل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Bishawi, Saeed Abdullah
المجلد/العدد: ع63
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: فبراير
الصفحات: 221 - 253
ISSN: 1815-8854
رقم MD: 1300881
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
سروج | الفرنجة | الأيوبيين | الصليبيين
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06379nam a22002537a 4500
001 2059444
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 437384  |a البيشاوي، سعيد عبدالله جبريل  |e مؤلف  |g Al-Bishawi, Saeed Abdullah 
245 |a مدينة سروج في العهدين الفرنجي الصليبي والأيوبي 
246 |a Suruj City in the Two Convents Crusaders and Ayyubid 
260 |b جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل  |c 2022  |g فبراير 
300 |a 221 - 253 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يتناول البحث عن مدينة سروج وأصل تسميتها، والأسماء التي عرفت بها، وموقعها الجغرافي في الجنوب الغربي من مدينة الرها، وحدودها إذ يحدها من الشرق حران ومن الجنوب قلعة جعبر ومن الغرب تل باشر ويعالج البحث أيضا مصادر المياه فيها، ومزروعاتها مثل الرمان والسفرجل والكمثرى والخوخ وغيرها، كما يتطرق عن تاريخها في العصر الإسلامي، وحصار عياض بن غنم للمدينة في عهد الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب رضي الله عنه، لكنه لم يتمكن من فتحها، بسبب حصانتها وبسالة أهلها؛ مما دفعه للصلح مع أهلها. وفي العهد الأموي قام الخليفة هشام بن عبد الملك بتوطين نحو ستين ألف عربي وتركماني في سهل سروج الشرقي. وفي العهد العباسي تميزت بازدهارها لا سيما بكثرة أشجارها المثمرة. وتعرضت مدينة سروج للغزو من قبل الإمبراطورية البيزنطية عام ٣٤١ ه /952 م، وأقدم الغزاة على قتل عدد كبير من سكانها ونهبهم، وعندما علم سيف الدولة الحمداني بما فعله البيزنطيون خرج إليهم بقواته لكنه لم يدركهم. بقيت سروج تحت الحكم الإسلامي منذ عام ١٧ ه /٦٣٨ م حتى سيطر عليها الفرنجة الصليبيون في نهاية القرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي، وكانت ضمن إمارة الرها الفرنجية الصليبية التي أسسها بلدوين الأول، وبقيت المدينة وما حولها تابعة للفرنجة الصليبيين وجرى إقاموا مؤسساتهم الإدارية والقضائية فيها، من محاكم وغيرها، وانتزعت ملكية أراضي سكانها الذين أخذوا يعملون في أراضيهم كمستأجرين لها، وفرض عليهم الضرائب بأنواعها كافة واستمرت على هذا الحال حتى حررها عماد الدين زنكي من الصليبيين عام 539 ه /1145 م. وفي العهد الأيوبي باتت أوضاع المدينة غير مستقرة بسبب استمرار الصراعات بين أفرد البيت الأيوبي، فتارة تخضع للملك الأفضل بن صلاح الدين وتارة لعمه سيف الدين العادل وتار للملك الكامل بن سيف الدين العادل وتارة أخرى للأشرف بن العادل. وبقيت المدينة وجوارها مثارا للنزاع بين أفرد البيت الأيوبي، حتى تعرضت للغزو المغولي بقيادة هولاكو عام 659 ه /١٢٦١ م، وتم ارتكاب مجزرة في المدينة من قبل التتار. إلى أن دانت أخيرا للحكم المملوكي.  |b The research discusses the Suruj and continued its name, the names by which it was known, its geographical location in the south west of the city of Edessa, and its borders, to the east by Harran, to the south by Qal'at Ja'bar, and to the west by Tell Basher. It talks about the history during the Islamic era, and the siege of Iyad bin Ghanem of the city during the caliphate of Omar bin Al-Khattab, but he could not conquer it, because of its high defenses and the valor of its people, which prompted him to make peace with its people. In the Maoist era, the Caliph Hisham ibn Abd al-Malik settled about sixty thousand Arabs and Turkmens in the eastern plain of Suruj. In the Abbasid era, it was very prosperous, especially with its abundance of trees. The city of Suruj was invaded by the Byzantine Empire in 952 A.D/ 341 AH, and the invaders killed and looted its population. Suruj remained under Islamic rule until the Crusaders took control of it at the end of the fifth century AH / eleventh century AD, and it was within the Crusader Emirate of Edessa, which was founded by Baldwin I. In their lands as tenants, taxes of all kinds were imposed on them and they continued in this state until Imad al-Din Zangi liberated it from the Crusaders in 539 AH / 1145 AD. The conditions of the city were unstable during the Ayyubid era because of the ongoing conflicts between the members of the Ayyubid house. Sometimes it was subject to King Al-Afdal bin Salah al-Din, sometimes to his uncle Saif al-Din al-Adil, and some other times to al-Malik al-Kamil Ibn Saif al-Din al-Adil and at other times to Ashraf Ibn al-Adil. The city and its surroundings remained a subject of conflict between the members of the Ayyubid house until it was subjected to the Mongol invasion led by Hulagu in 659 AH /1261 A.D. and a massacre was committed in Suruj by the Tatars. 
653 |a تاريخ المدن  |a الدولة الإسلامية  |a الجزيرة الفراتية  |a الحملات الصليبية  |a العلاقات السياسية 
692 |a سروج  |a الفرنجة  |a الأيوبيين  |a الصليبيين 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 014  |f Mawṣiliyyaẗ dirāsāt  |l 063  |m ع63  |o 1132  |s مجلة دراسات موصلية  |t Journal of Mosuli Studies  |v 000  |x 1815-8854 
856 |u 1132-000-063-014.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1300881  |d 1300881