المستخلص: |
تناول المقال العمل الثقافي والإنساني للكويت. وبين أن دولة الكويت سبقت سبقا بعيدا في المجالين الثقافي والإنساني حتا صار هذان المجالان عنوانا لها ورسالة. وأشار إلى العمل الثقافي وفيه تبرز منارتان يمتد عمرها لأعمار أجيال تربت عليهما ونهلت من معينهما وكبرت معهما وهما مجلتي العربي والوعي الإسلامي. وتحدث عن العمل الإنساني لها حيث ما تشهده ساحات الخير المتعددة، وما نلمسه الأيادي في الواقع، وتراه العيون عن قرب، يغني عن الكلام، ولا يحوج إلى الثناء وليس أصدق من الفعل ولا أبلغ الإنجاز. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الكويت عرفت برسالتها الثقافية عبر العربي والوعي وغيرهما عرفت "أيضا برسالتها الإنسانية، وبوجهها الحضاري، الذي يعسى لصون حياة الإنسان أينما كان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|