ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحدود الحضارية والتمثلات الثقافية بين بجاية الحمادية وتلمسان الزيانية

العنوان بلغة أخرى: The Cultural Boundaries and Representations Linking Bejaia Al Hammadia and Tlemcen Ziania
المصدر: مجلة ميلاف للبحوث والدراسات
الناشر: المركز الجامعي عبد الحفيظ بوالصوف ميلة
المؤلف الرئيسي: أحمد، مزيان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج8, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: جوان
الصفحات: 143 - 157
ISSN: 2392-5361
رقم MD: 1304253
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
تلمسان | المؤسسات العلمية | بجاية | المذهب المالكي | التصوف | Tlemcen | Scientific Institutions | Bejaia | Malikidoctrine | Mysticism
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04363nam a22002417a 4500
001 2062859
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a أحمد، مزيان  |e مؤلف  |9 70220 
245 |a الحدود الحضارية والتمثلات الثقافية بين بجاية الحمادية وتلمسان الزيانية 
246 |a The Cultural Boundaries and Representations Linking Bejaia Al Hammadia and Tlemcen Ziania 
260 |b المركز الجامعي عبد الحفيظ بوالصوف ميلة  |c 2022  |g جوان 
300 |a 143 - 157 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a نسعى في هذه الورقة البحثية إلى النظر في بعض الجوانب التي رسمتها جهود علماء عاشت على ظهر هذه الأرض الطيبة، من خلال التمظهرات الجليلة للحواضر العلمية التي كانت تضمها رقعة المغرب الأوسط بحدودها الجغرافية الواسعة، ولم تكن الجزائر عبر تاريخها الحافل معبرا للقوافل، ومبيتا للظاعنين يتخذ عند الحاجة كما يزعم البعض، بل برزت فيها عواصم اعترفت لها الممالك والدول بالسبق والسموق العلمي، فمن تيارت الرستمية، مرورا ببجاية الناصرية، وصولا إلى تلمسان الزيانية، كل هذه المدن كانت شاهدة على حياة فكرية وثقافية، تجلت أغلبها فيما دونه الرحالة، والمعتنون بتاريخ المغرب بشكل عام، فضلا عن الآثار الدالة على الحضارة التي نتحدث عنها، فالقلاع والقصور الملكية، وحتى المساجد العتيقة، والزوايا المباركة الضاربة في جذور التاريخ، وتبقى حاضرة بجاية بتاريخها المشهود الذي سطرته دول كثيرة، اتخذت منها إما عاصمة لملكها السياسي، أو أبقتها إرثا ثقافيا بحفرياتها وما ينقلها المؤخرون عنها، ولم يخب أوارها بعد سقوط الموحدين وقيام الدول الثلاث المشهورة، ولمكانتها بقي الصراع عليها محتدما بين الحفصيين والزيانيين لا يعرف له حدود، بل يصعب التنبؤ إلى أي جهة تنسب، رغم عدم اعتدادهم بها كعاصمة لملكهم، وذلك للزخم التاريخي والثقافي الذي تجثو فوقه، فسعت كلا الدولتين لربط العلاقة بها، وتقريبها إلى نطاقها.  |b We seek through this paper to look at aspects Related to scientific cities Of the Maghreb, With its wide geographical boundaries, In which capitals emerged recognized by the kingdoms and states, And The scientists who came to it knew their value They seek reward from their sheikhs and scholars, We find Tiaret Rustemiya Passing through Bejaia Nasiriyah Right up to Tlemcen Ziania And other cities that witnessed a terrible intellectual and cultural life manifested in what the traveler noted, As well as the survival of the effects of the civilization we are talking about castles and royal palaces and even ancient mosques and angles blessed at the roots of history, And Bejaia remains present with its acclaimed history of many countries, Despite the struggle between the Hafsids and the Zayans over them This is due to the historical and cultural momentum it has endured. 
653 |a الحدود الحضارية  |a التمثلات الثقافية  |a المدارس التعليمية 
692 |a تلمسان  |a المؤسسات العلمية  |a بجاية  |a المذهب المالكي  |a التصوف  |b Tlemcen  |b Scientific Institutions  |b Bejaia  |b Malikidoctrine  |b Mysticism 
773 |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 010  |e Journal of Milev Research and Studies  |f Mağallaẗ mīlāf li-l-buḥūṯ wa al-dirāsāt  |l 001  |m مج8, ع1  |o 1735  |s مجلة ميلاف للبحوث والدراسات  |v 008  |x 2392-5361 
856 |u 1735-008-001-010.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a EcoLink 
999 |c 1304253  |d 1304253