ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فجر الرواية العربية كما رآه جابر عصفور

المصدر: فصول
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: دومه، خيري (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Douma, Khairy
المجلد/العدد: ع107
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: ربيع
الصفحات: 287 - 291
ISSN: 1110-0702
رقم MD: 1305039
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن فجر الرواية العربية كما رآه جابر عصفور. في أواخر التسعينيات من القرن العشرين وضمن احتفال كبير بذكرى عبد المحسن طه بدر ألقى جابر عصفور محاضرة طرح فيها أفكاره حول موضوع نشأة الرواية العربية، ونشرها في مجلة فصول تحت عنوان (فجر الرواية العربية ريادات مهمشة)، كما أشار إليها في مقدمة كتابه (الرواية والاستنارة) حيث ركز فيها على تطور الفكرة وتبلورها في ذهنه. وأكدت الورقة على أن جابر عصفور كان يعمق ويطور أفكاره حول نشأة الرواية العربية والظروف التي أحاطت بهذه النشأة ضمن معركة أوسع خاضها على الأرض منتصرًا لما كان يطلق عليه التنوير والتحديث والنهضة أمام قيم الإظلام والإرهاب والتخلف. وأشارت الورقة إلى أنه كثيرًا ما تناثرت في كتابية (الرواية والاستنارة)، و(القص في هذا الزمان) عبارات من قبيل أن الرواية أصبحت فن الفئات الطالعة للأفندية الذين جاوزوا بوعيهم المديني المحدث شروط الضرورة لمجتمعاتهم. ومن الواضح أن عصفور يضع تصوره لنشأة الرواية العربية في مقابل طرح يحيى حقي وعبد المحسن طه. وصرح عصفور بأن فجر الرواية العربية يبدأ منذ منتصف القرن التاسع عشر على سبيل الترجيح. واختتمت الورقة بالقول بأن عصفور قد علم تلاميذه أن يضعوا كل شيء موضع المساءلة وقد ظل يخوض معركته مع الحاضر البائس محاولًا أن يستعين بهؤلاء التنويريين بعد أن رأى فيهم أجداده العظام المكافحين لكنه في غمرة الحماس لهم، وفي غمرة القلق من الحاضر نسى أن يضعهم ويضع انتاجهم الثقافي والروائي منه بخاصة موضع المساءلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1110-0702

عناصر مشابهة