المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الهجمات السيبرانية باعتبارها حروب المستقبل. هجمات من نوع جديد لم يكن يعرفها العالم حتى وقت قريب، أصبحت الآن من أخطر حروب العصر الحديث بل أكثر تدميرا وفتكا من المواجهات العسكرية، إنها الحروب السيبرانية أو الهجمات الإلكترونية عبر الإنترنت التي انتشرت على نطاق واسع. وأشار المقال إلى أن القضية أصبحت تمثل تحديا كبيرا وخطيرا للعالم، خاصة أن هذه الجريمة باتت تصل إلى أهم وأخطر أسرار ومخططات الدول والحكومات، واختراقها وتدميرها إذا تطلب الأمر أو على الأقل تعطيلها أو إفشالها. واختتم المقال بالتأكيد على أن دول العالم بدأت تولي اهتماما كبيرا، بالبحث عن تعزيز حماية بناها التحتية الرقمية وتحقيق الأمن السيبراني للمنشآت المهمة والحيوية، بهدف تقليل المخاطر التي قد تتعرض لها إلكترونيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|