المستخلص: |
قدم المقال موضوع بعنوان وورلد أوف ووركرافت. أشار المقال إلى تحول العديد من رواياتنا العالمية المحببة إلى ألعاب إلكترونية يمكنك تقمص شخصياتها ومعايشة أحداثها. مشيرًا إلى أن لعبة وورلد أوف ووركرافت منذ إطلاقها عام (2004) ظلت متربعة كملك على فئة ألعاب تقمص الشخصيات التي تضم عددًا كبيرًا من اللاعبين. وأكد أن شعبيتها تضاءلت بالتدريج على مر السنوات وهو ما يمثل منحدر طبيعي للعبة صمدت ما يقرب للعامين حتى الآن. مبيناً أن تحديثات المحتوى القليلة والمتباعدة لم تساعدهم وأن أغلب التوسعات في تاريخ لعبة وورلد أوف ووركرافت احتوت على الأقل ثلاثة تحديثات عامة للمحتوي، كما أثر الوباء على إنتاج المحتوى وسير العمل. مختتمًا بالإشارة إلى فقدان لاعبو وورلد أوف ووركرافت الأمل في قدرة شركة بليزارد على وضع محتوى يرضي اللاعبين، متسائلاً عن إمكانية إعطاءهم فرصة أخرى للشركة أو اللعبة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|